عُثر على فصل من كتاب قديم يعتقد على نطاق واسع أنه أول رواية في العالم.
كانت المخطوطة موجودة في منزل في طوكيو يعود لأسرة تنحدر من نسل أمير إقطاعي سابق، وفقاً لصحيفة " أساهي شيمبون" الوطنية اليابانية.
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :
0 التعليقات:
إرسال تعليق