
لم تكن زيارتي إلى
السنغال مجرد رحلة سياحية عابرة إلى بلد إفريقي، بل كانت غوصاً في عمق القارة السوداء،
بحثاً عن جذور مشتركة، عن الوجوه التي تشبهنا، والروح التي تربطنا، والتاريخ...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :