في زمن تزداد فيه الحاجة
إلى الشفافية وتتصاعد فيه المخاوف من استغلال أجهزة الدولة لأغراض تصفية المعارضين،
تخرج إلى العلن تحقيقات صحفية خطيرة تضع السلطات الجزائرية في مواجهة محرجة...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :