لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد فكرة حالمة أو تقنية حصرية للمختبرات البحثية، بل أصبح قلبًا نابضًا للاقتصاد الرقمي العالمي ومحركًا رئيسيًا لتغيرات كبرى في سوق العمل. في عصر تتسارع فيه الابتكارات كما تتسارع الموجات على شاطئ تتقاذفه
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :