مستقبل حفظ السلام
على مدى قرابة 80 عامًا، أحدثت قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة تغييراً ملموساً في المجتمعات في جميع أنحاء العالم. فمن ليبيريا وناميبيا إلى كمبوديا وسيراليون وتيمور - ليشتي، كان وجودهم منقذاً للحياة ومحدثاً للتغيير في بعض أكثر السياقات السياسية والأمنية تقلباً، حيث قادوا البلدان من الصراع نحو السلام الدائم.
وتحت شعار "مستقبل حفظ السلام"، يركز احتفال هذا العام باليوم الدولي لحفظة السلام على المساهمات القيمة التي قدمها حفظة السلام العسكريون والشرطيون والمدنيون على مدار ما يقرب من ثمانية عقود، مجسدا روح التقدم والعمل الجماعي نحو عالم أكثر مساواة وعدلاً واستدامة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق