الهدف من نشر هذه
المادة هو توثيقها فقط ضمن ركن شهادات وليس العودة إلى هذا الحدث الذي مرت عليه
أكثر من ثماني سنوات بحيث من بين أهداف مدونتي هو توثيق كل ما أنشر أو ينشر عني
وكل ما يتضمن إسمي .
تازة اليوم وغدا
نشر في تازة اليوم وغدا يوم 27 - 10 - 2010
تعرض مدير ومنسق
مجلة كتاب الإنترنت المغاربة الإلكترونية (عبده حقي) لاعتداء بواسطة ساطور مساء الثلاثاء
26 أكتوبروهوعلى متن سيارته وبرفقة زوجته وذلك بشارع المولى رشيد (طريق صفروسابقا)
وبالتحديد في المسافة الفاصلة بين إعدادية 3 مارس ومقرالقيادة الجهوية للقوات المساعدة
. وجاء في شكاية تقدم بها إلى المصالح الأمنية بفاس انه حوالي الساعة السادسة والربع
مساءا وهو وقت يصادف يوميا تدفق مئات التلاميذ من إعدادية 3 مارس وثانوية إبن رشد المجاورة
لمقرأكاديمية وزارة التربية الوطنية لجهة فاس بولمان حيث إعترض سيارته شابين يافعين
يحمل أحدهما ساطورا ولم يخطرببال الكاتب عبده حقي أن المجرم سيهاجم السيارة إذ إعتقد
أن الأمر يتعلق فقط بنزاع بين الشابين، لكن ماإن وصلت السيارة بمحاذاتهما حتى نزلت
ضربة الساطور بقوة على الزجاجتين الخلفيتين ولو كانت السيارة تسير بأقل من 40 كيلومترلكان
هذا العمل الإجرامي أفضع ، إذ من دون شك كانت الساطورستخترق الواقية الأمامية PARE PRISEوللقراء أن يتصوروا بقية الفاجعة ... وعلى الفور قام عبده حقي بإيداع
شكاية شفوية لدى قيادة القوات المساعدة التي أبدت كامل إستعدادها للقبض على الجاني
كما أودع شكاية ثانية بدائرة الأمن بحي النرجس والتي من دون شك لن تدخرجهدا في إلقاء
القبض على الجاني خصوصا وحسب إفادة بعض الشهود التي أدلى بها لأحد عناصر القوات المساعدة
فأن الجاني الذي كان مدججا بساطوريقطن بحي الزهور(مونفلوري) وبالضبط في تقاطع أزقة
معروفة بترويج المخدرات والسلب والنهب والسرقات المكشوفة والإعتداء على المواطنين الأبرياء .
الحدث يعيد إلى الأذهان
معضلة الأمن بفاس وارتفاع معدل الإنفلات الأمني بأبواب المؤسسات التعليمية التي يرابط
بها الغرباء مافيا مروجي المخدرات والأقراص المهلوسة وكل اليائسين والفاشلين في الدراسة
وكل من فقد الأمل في حياته ، وإذا كانت المنظومة التعليمية بالمغرب تعرف حركية ودينامية
تربوية وبيداغوجية وإدارية في مايسمى بالبرنامج الإستعجالي فإن أي هدف وأي نجاح وبأي
برنامج لن يتحقق إلا بتوفير جومن الأمن والطمأنينة الدائمة داخل وأمام جميع المؤسسات
التعليمة وخصوصا منها تلك التي تسجل بها كل يوم مختلف وقائع الإنحرافات في أوساط الشباب.
الكاتب
المغربي عبده حقي يتعرض لاعتداء بساطور
عن ديوان العرب : تعرض الكاتب المغربي (عبده حقي) لاعتداء بساطورمساء يوم الثلاثاء 26 أكتوبروهوعلى
متن سيارته وبرفقة زوجته وذلك بشارع المولى رشيد (طريق صفروسابقا) وبالتحديد في المسافة
الفاصلة بين إعدادية 3 مارس ومقرالقيادة الجهوية للقوات المساعدة . حدث هذا على الساعة
السادسة والربع مساءا وهووقت يصادف تدفق مئات التلاميذ من إعدادية 3 مارس وثانوية إبن
رشد المجاورة لمقرأكاديمية وزارة التربية الوطنية لجهة فاس بولمان حيث وفي زحمة المرورإعترض
سيارته شابين يافعين يحمل أحدهما ساطورا ولم يخطرببال الكاتب عبده حقي أن المجرم سيهاجم
السيارة إذ إعتقد أن الأمريتعلق فقط بنزاع بين الشابين لكن ماإن وصلت السيارة بمحاذاتهما
حتى هوت ضربة الساطوربقوة على الزجاجتين الخلفيتين ولوكانت السيارة تسيربأقل من 40
كيلومترلكان هذا العمل الإجرامي أفضع حيث من دون شك كانت الساطورستخترق الزجاجة الأمامية
وللأصدقاء والقراء أن يتصوروا بقية الفاجعة . وعلى الفورقام عبده حقي بإيداع شكاية
شفوية لذى قيادة القوات المساعدة التي أبدت كامل إستعدادها للقبض على الجاني كما أودع
المعتدى عليه شكاية ثانية بدائرة الأمن بحي مونفلوري والتي من دون شك ستلقي القبض على
الجاني خصوصا وحسب إفادة بعض الشهود التي أدلى بها لأحد عناصرالقوات المساعدة أن الجاني
يقطن بحي الزهور(مونفلوري) وبالضبط في تقاطع أزقة معروفة بترويج المخدرات والسلب والنهب
والسرقات المكشوفة والإعتداء على المواطنين الأبرياء.
هذا الحدث يعيد إلى
الأذهان للمرة الألف معضلة الأمن بالوسط التعليمي وارتفاع معدل الإنفلات الأمني بأبواب
المؤسسات التعليمية التي يرابط بها الغرباء من مروجي المخدرات والأقراص المهلوسة وكل
اليائسين والفاشلين في الدراسة وكل من فقد الأمل في حياته وإذا كانت المنظومة التعليمية
بالمغرب تعرف حركية ودينامية تربوية وبيداغوجية وإدارية أيضا في مايسمى البرنامج الإستعجالي
فإن أي هدف وأي نجاح ولأي برنامج لن يتحقق إلا بتوفيرجو من الأمن والطمأنينة الدائمة
أمام جميع المؤسسات التعليمة وخصوصا منها تلك التي تسجل بها كل يوم مختلف صورالإنحرافات
الشبابية.
الكاتب
المغربي عبده حقي يتعرض لاعتداء بساطور
أنهآر - محمد بن
سعد :
نادي القصة بالمغرب تضامن مع الأديب عبده حقي
عن بيان اليوم
الأديب عبده حقي توصلنا من
المكتب المركزي لنادي القصة بالمغرب، ببيان تضامن مع الأديب المغربي، على إثر
تعرضه لمحاولة اعتداء من شخص مجهول، ومما جاء في البيان التضامني أنه «بكثير من
القلق والتذمر، تلقينا نبأ تعرض الأديب المغربي المتميز عبده حقي لاعتداء خطير بواسطة ساطور
لولا ألطاف الله التي جعلت الساطور يصطدم بالواجهة الزجاجية لسيارته، لكانت قد
وقعت الكارثة.
ونادي القصة بالمغرب إذ يستحضر وقائع مشابهة وقعت لكتاب وفنانين مغاربة، وإذ يعبر عن شديد تضامنه مع الأديب عبده حقي، وإذ يطالب السلطات المعنية القيام بما يلزم، إذ يعبر عن استعداده للقيام بكافة الأشكال التضامنية القانونية مع الزميل عبده حقي
الكاتب المغربي عبده حقي يتعرض لاعتداء بساطور 
ونادي القصة بالمغرب إذ يستحضر وقائع مشابهة وقعت لكتاب وفنانين مغاربة، وإذ يعبر عن شديد تضامنه مع الأديب عبده حقي، وإذ يطالب السلطات المعنية القيام بما يلزم، إذ يعبر عن استعداده للقيام بكافة الأشكال التضامنية القانونية مع الزميل عبده حقي
الكاتب المغربي عبده حقي يتعرض لاعتاد بساطور
https://www.maghress.com/essanad/5998
0 التعليقات:
إرسال تعليق