لا شك أن قصة البحث عن بديل عن الأرض، فضلا عن استكشاف كواكب ومجرات أخرى، حظيت باهتمام كبير في سينما الخيال العلمي. ففكرة المغامرة والتحدي في الرحيل نحو كوكب آخر كانت وحدها تستحق أن تتم معالجتها سينمائيا، وخاصة مع ما تحمله من مفاجآت ومخاطر ومصاعب.
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :
0 التعليقات:
إرسال تعليق