اختُتمت فعاليات "سوق الشعر" الذي تحتضنه كل عام ساحة "سان سولبيس" في باريس، وتشارك فيه نحو 500 دار نشر ومجلة، على استنتاجٍ مرير مفاده أن، في
موطن بودلير ومالارميه ورامبو، قليلين هم أولئك الذين يقرأون الشعر، وقليلين أكثر هم الذين يُقدِمون على شراء كتبه. والسبب؟ معاناة هذا النوع الأدبي من صورته التي ما زالت تتحكّم بها مجموعة كليشيهات أو أفكار بالية، كصفة "اللعين" المتسلّطة أبداً على كتّابه؛ ومعاناته من الجمود الذي يطغى على تصنيفاته وقراءة تاريخه داخل الإطار المدرسي والأكاديمي.
موطن بودلير ومالارميه ورامبو، قليلين هم أولئك الذين يقرأون الشعر، وقليلين أكثر هم الذين يُقدِمون على شراء كتبه. والسبب؟ معاناة هذا النوع الأدبي من صورته التي ما زالت تتحكّم بها مجموعة كليشيهات أو أفكار بالية، كصفة "اللعين" المتسلّطة أبداً على كتّابه؛ ومعاناته من الجمود الذي يطغى على تصنيفاته وقراءة تاريخه داخل الإطار المدرسي والأكاديمي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق