| الوطن أو الموت |
«لا أعرف حدوداَ فالعالم بأسره وطني» 
«كثيرون سقطوا في طريق النصر الطويل» «لو أمطرت السماء حرية .. لرأيت بعض العبيد يحملون المظلات» «أنا لست محرراً المحررين لا وجود لهم فالشعوب وحدها هي من تحرر نفسها» «عزيزتي تمسكي بخيط العنكبوت ولا تستسلمي (من رسالة إلى زوجته إلييدا)» «لن يكون لدينا ما نحيا من أجله إن لم نكن على استعداد أن نموت من أجله» «أؤمن بأن النضال هو الحل الوحيد لأولئك الناس الذين يقاتلون لتحرير أنفسهم» «كلّ شعب يتحرّر هو مرحلة جديدة في عمليّة واحدة... هي عمليّة إسقاط الإمبرياليّة» «الثورة قوية كالفولاذ حمراء كالجمر باقية كالسنديان عميقة كحبنا الوحشي للوطن» «ما يهمني هو أن يبقى الثوار يملؤون العالم ضجيجاً كي لا ينام العالم بثقله على أجساد الفقراء» «لا يستطيع المرء أن يكون متأكدا من أنه هنالك شيء يعيش من أجله إلا إذا كان مستعدا للموت في سبيله» «مثل الذي باع بلاده وخان وطنه، مثل الذي يسرق من بيت أبيه ليطعم اللّصوص، فلا أبوه يسامحه ولا اللّص يكافئه» «يقولون لي إذا رأيت عبدا نائما فلا توقظه لئلا يحلم بالحرية وأقول لهم إذا رايت عبدا نائما ايقظته وحدثته عن الحرية» «لا يهمني متى أو أين أموت لكن همي الوحيد أن لا ينام البرجوازيون بكل ثقلهم فوق أجساد أطفال الفقراء والمعذبين وأن لا يغفو العالم بكل ثقله على جماجم البائسين والكادحين» «أنا أعلم بأنك هنا لقتلي، اطلق النار ايها الجبان، انت لن تقوم بشيء سوى قتل رجل واحد» 
0 التعليقات:
إرسال تعليق