"كنت ولداً شقياً وكنت أعذب المعلمين والمعلمات في المدرسة، ولهذا طُردت من المدرسة، وهذا سبب مجيئي إلى الولايات المتحدة عام 1951".
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :
0 التعليقات:
إرسال تعليق