الفصـــل 25 من دستور المملكة : حرية الفكر والرأي والتعبير مكفولة بكل أشكالها. حرية الإبداع والنشر والعرض في المجالات الأدبية والفنية والبحت العلمي, والتقني مضمونة.


إعلانات أفقية

الجمعة، أكتوبر 31، 2025

يومية أخبار الثقافة والفنون والإعلام والتكنولوجيا والأدب الرقمي: إعداد عبده حقي

 


فِي المَغْرِبِ، تَتَجَدَّدُ وُهُوجُ الفُنُونِ بِوَقْعٍ رُوحِيٍّ وَمَدَنِيٍّ مُتَزَامِنٍ؛ فَقَدِ اخْتَتَمَتْ فَاسُ أُسْبُوعًا صُوفِيًّا زَاخِرًا جَمَعَ نَحْوَ مِائَتَيْ فَنَّانٍ وَبَاحِثٍ وَمُؤَدٍّ مِنَ المَغْرِبِ وَالسَّنِغَالِ وَتُرْكِيَا وَإِسْبَانِيَا وَالهِنْدِ، فَانْفَتَحَتِ القُصُورُ وَالسَّاحَاتُ لِإِنْشَادِ الذِّكْرِ وَمَعَازِفِ الحَالِ، وَعَادَتِ المَدِينَةُ العَتِيقَةُ مِحْرَابًا لِتَرَاثٍ يُحْيِي مَعَانِيَ السَّكِينَةِ فِي زَمَنِ الاِضْطِرَابِ. وَفِي مَرَّاكُشَ، تُواصِلُ المُؤَسَّسَاتُ الفَنِّيَّةُ دَوْرَهَا فِي رِعَايَةِ الإِقَامَاتِ الفَنِّيَّةِ وَالمَعَارِضِ الخَرِيفِيَّةِ الَّتِي تَحْتَفِي بِالحَدَاثَةِ المَغْرِبِيَّةِ وَتُظْهِرُ حِرْفِيَّةَ الرَّسْمِ وَالنَّحْتِ وَالتَّصْوِيرِ. أَمَّا وِزَارَةُ الثَّقَافَةِ فَقَدْ فَتَحَتْ مُنْذُ أَسَابِيعَ بَابَ الإِيدَاعِ لِبَرَامِجِ دَعْمِ الفُنُونِ لِعَامِ ٢٠٢٥، فَتَغَطِّي المُوسِيقَى وَالمَسَارِحَ وَالفُنُونَ الكُورِيُوغْرَافِيَّةَ، مَعَ تَشْجِيعٍ صَرِيحٍ لِمَشَارِيعِ التَّوْثِيقِ وَالتَّوْزِيعِ الحَدِيثَةِ. وَبَيْنَ هَذَا وَذَاكَ تُكْمِلُ مَرَاكُشُ وَفَاسُ وَرَبَاطُ تَرْصِيفَ رُؤْيَةٍ طَمُوحَةٍ لِمَغْرِبٍ يُغَازِلُ العَالَمَ بِقُوَّةِ نَاعِمَةٍ رَاسِخَةٍ.

وَعَرَبِيًّا، يَتَقَاطَعُ صَدَى المَشَاهِدِ؛ فَدُبَي تَسْتَضِيفُ قِمَّةَ المَكْتَبَاتِ وَالنَّشْرِ بِشِعَارِ «مُسْتَقْبَلِ الصِّنَاعَةِ»، حَيْثُ يَتَدَافَعُ أَكْثَرُ مِنْ ثَمَانِينَ مُتَحَدِّثًا لِمُنَاقَشَةِ مُنْحَنَيَاتِ السُّوقِ وَتَحَوُّلِ المَقْرُوءِ إِلَى أَوْدِيَةٍ رَقْمِيَّةٍ مُبْتَكَرَةٍ. وَفِي الرِّيَاضِ يَثُورُ نِقَاشٌ أَخْلَاقِيٌّ وَمِهْنِيٌّ بِمُوازَاةِ مَهْرَجَانَاتٍ فَنِّيَّةٍ وَكُومِيدْيَا جَمَاهِيرِيَّةٍ تَسْتَدْعِي سُؤَالَ حُرِّيَّةِ المَنْصَّةِ وَعَقْدِ الثَّقَافَةِ الجَمَاعِيِّ. وَعَلَى صَعِيدٍ عَرَبِيٍّ أَيْضًا، أُعْلِنَ عَنْ مَكْتَبَةٍ عَرَبِيَّةٍ رَقْمِيَّةٍ جَدِيدَةٍ تُوَحِّدُ النَّاشِرِينَ وَتَفْتَحُ لَهُمْ بِيئَاتٍ لِبَيَانَاتِ القُرَّاءِ وَقَنَوَاتِ دَخْلٍ مُسْتَحْدَثَةٍ، مِمَّا يُبَشِّرُ بِمَوْجَةِ رَقْمَنَةٍ شَامِلَةٍ لِكِتَابِ العَرَبِ وَمَجَلَّاتِهِمْ.

أَمَّا أَفْرِيقِيًّا، فَتُوَاصِلُ المَشَاهِدُ الثَّقَافِيَّةُ تَصَاعُدَهَا بَيْنَ مَعَارِضَ وَمَهْرَجَانَاتٍ وَأُسْبُوعِيَّاتٍ لِلْكِتَابِ، فِي حِينَ يَبْقَى هَاجِسُ الفَجْوَةِ الرَّقْمِيَّةِ وَهَشَاشَةِ المَهَارَاتِ القِرَائِيَّةِ عَائِقًا بَارِزًا أَمَامَ تَحْقِيقِ شُمُولٍ حَقِيقِيٍّ لِثَمَرَاتِ التَّحَوُّلِ الرَّقْمِيِّ؛ إِذْ تُنَبِّهُ تَقَارِيرُ وَدِرَاسَاتٌ جَامِعِيَّةٌ إِلَى أَنَّ تَوَسُّعَ البُنْيَةِ التَّحْتِيَّةِ دُونَ بِنَاءِ كِفَايَاتِ القِرَاءَةِ وَالفَهْمِ يَحُولُ المَنْصَّاتِ فِي بِلَادٍ عِدَّةٍ إِلَى «عَالَمٍ مُشْرَعٍ لِقِلَّةٍ» دُونَ الأَكْثَرِيَّةِ. وَتَبْدُو الحُلُولُ المُبْتَكَرَةُ—مِنْ كُتُبٍ صَوْتِيَّةٍ وَمِنَصَّاتِ قِرَاءَةٍ هَاتِفِيَّةٍ—كَجُسُورٍ مُتَاحَةٍ لِتَصْحِيحِ المَسَارِ.

وَعَالَمِيًّا، يَبْرُزُ يَوْمِيًّا مَا يُعِيدُ تَعْرِيفَ مَشَاهِدِ الفُنُونِ وَالأَدَبِ وَالصِّحَافَةِ؛ فَمَهْرَجَانَاتٌ عَالَمِيَّةٌ كُبْرَى تُكْرِّسُ حِوَارًا بَيْنَ الأَجْنَاسِ وَالتِّقْنِيَاتِ، وَقَوَائِمُ جَوَائِزَ مَرْمُوقَةٍ تَدْفَعُ بِأَعْمَالٍ تَرْجَمِيَّةٍ جَرِيئَةٍ، مِنْهَا رِوَايَاتٌ تَمْزِجُ بَيْنَ الغَزَلِ وَاللُّغَاتِ وَمُتَخَيَّلِ الذَّكَاءِ الاِصْطِنَاعِيِّ، وَتُفْسِحُ مَجَالاً لِأَصْوَاتٍ قَادِمَةٍ مِنْ أُوزْبَكِسْتَانَ وَآسِيَا الوُسْطَى إِلَى جِوَارِ العَرَبِيَّةِ وَغَيْرِهَا.

وَفِي مَجَالِ الصَّحَافَةِ وَالإِعْلَامِ وَالتِّكْنُولُوجْيَا وَالرَّقْمَنَةِ وَالذَّكَاءِ الاِصْطِنَاعِيِّ، يَتَقَدَّمُ المَغْرِبُ خُطُوَاتٍ مَحْسُوسَةً؛ فَقَدْ أُطْلِقَتْ مَنْصَّةٌ قُطْرِيَّةٌ جَدِيدَةٌ لِلذَّكَاءِ التَّوَلِيدِيِّ مَوْجَّهَةٌ لِلْمُقَاوَلَاتِ وَالإِدَارَاتِ بِاسْتِضَافَةٍ مَحَلِّيَّةٍ وَحَوْكَمَةٍ سِيَادِيَّةٍ لِلْبَيَانَاتِ، فِي حِينَ تَدْخُلُ خِدْمَاتُ الجِيلِ الخَامِسِ مَرْحَلَةَ الإِطْلَاقِ الرَّسْمِيِّ لِتُحَدِّثَ بِنْيَةَ التَّوَاصُلِ وَتُهَيِّئَ لِمَدِينَةٍ ذَكِيَّةٍ وَخِدْمَاتٍ إِدَارِيَّةٍ أَكْثَرَ رَشَاقَةً. وَأَطْلَقَتِ الحُكُومَةُ بَرْنَامَجًا وَطَنِيًّا لِتَدْرِيبِ الأَطْفَالِ عَلَى مَهَارَاتِ الذَّكَاءِ الاِصْطِنَاعِيِّ وَالرَّقْمَنَةِ، فِي تَحَرُّكٍ يَدْعَمُ «رُؤْيَةَ المَغْرِبِ الرَّقْمِيِّ ٢٠٣٠»، كَمَا نَظَّمَتْ مُؤَسَّسَاتٌ أُمَمِيَّةٌ شُرَكَاتِيَّةٌ وَرَشًا لِبِنَاءِ القُدْرَاتِ فِي تَطْبِيقَاتِ الذَّكَاءِ فِي التَّعْلِيمِ وَالتَّنْمِيَةِ. هَذِهِ الإِيقَاعَاتُ تَتَرَابَطُ مَعَ أَجِنْدَاتٍ مَحَلِّيَّةٍ لِقِمَمٍ رَقْمِيَّةٍ قَرِيبَةٍ وَمُؤْتَمَرَاتٍ لِلمَدُنِ الذَّكِيَّةِ، تَتَخِذُ مِنْ رَبَاطٍ وَغَيْرِهَا مَنَابِرَ لِتَوْطِينِ التَّقَانَةِ وَتَبَادُلِ الخِبْرَاتِ.

وَعَرَبِيًّا فِي مَضْمُونِ التِّكْنُولُوجْيَا، تَتَقَاطَعُ مُبَادَرَاتُ التَّعَلُّمِ الذَّكِيِّ وَمُؤْتَمَرَاتُ التَّرْجَمَةِ الدَّوْلِيَّةِ فِي الرِّيَاضِ مَعَ مَشَارِيعَ لِتَعْزِيزِ حُضُورِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ رَقْمِيًّا، حَيْثُ يُسْتَدْعَى الذَّكَاءُ الاِصْطِنَاعِيُّ كَأَدَاةٍ لِتَبْسِيطِ النُّصُوصِ التُّرَاثِيَّةِ وَتَوْسِيعِ دَوَائِرِ الاِسْتِقْرَاءِ وَالتَّعَلُّمِ. وَأَفْرِيقِيًّا، تَبْقَى قَضِيَّةُ «مِحْوَرِيَّةِ المِعْرِفَةِ الأَسَاسِيَّةِ» مِفْتَاحًا لِمَنْعِ تَحَوُّلِ التَّقَدُّمِ الرَّقْمِيِّ إِلَى فَجْوَةٍ جَدِيدَةٍ بَيْنَ الشَّمُولِ وَالإِقْصَاءِ؛ فَتُقَدِّمُ تَقْرِيرَاتٌ مِهْنِيَّةٌ أَرْقَامًا صَرِيحَةً تَجْعَلُ «الثَّقَافَةَ الرَّقْمِيَّةَ» شَرْطًا لِانْتِشَارِ الخِدْمَاتِ البَنْكِيَّةِ وَالمَعْرِفِيَّةِ عَبْرَ القَارَّةِ.

وَعَالَمِيًّا فِي مَجَالِ التِّكْنُولُوجْيَا وَالإِعْلَامِ، تُسْتَأْنَفُ مَسَابِقَةُ الشَّرِكَاتِ عَلَى رِهَانِ الرِّقَاقَاتِ الفَائِقَةِ وَالحُوسَبَةِ الكَبِيرَةِ، فَتَنْخَرِطُ دُوَلٌ آسِيَوِيَّةٌ فِي طَلَبِيَّاتٍ عِمْلَاقَةٍ لِمُعَالِجَاتِ الذَّكَاءِ الجِيلِ الجَدِيدِ، وَتُولَدُ شَرِكَاتٌ نَاشِئَةٌ مِنْ فِرَقٍ صِنَاعِيَّةٍ خَبِيرَةٍ لِتُطَبِّقَ الذَّكَاءَ عَلَى مَصَانِعِ الغَدِ، فَيَتَّسِعُ مَجَالُ التَّطْبِيقِ مِنَ المَعْمَلِ إِلَى صَحِيفَةِ الأَخْبَارِ وَقَاعَاتِ التَّحْقِيقِ وَأَدَوَاتِ الْمُحَاسَبَةِ وَالمِهَنِ الحُرَّةِ. وَتَخْتِمُ مُؤْتَمَرَاتٌ أُمَمِيَّةٌ حَوْلَ «الثَّقَافَةِ الإِعْلَامِيَّةِ وَالمَعْلُومَاتِيَّةِ» مُوسِمَهَا بِتَأَمُّلٍ جَادٍّ فِي ثُقْبِ الإِبْرَةِ بَيْنَ الذَّكَاءِ وَالعَامَّةِ: كَيْفَ نُحْسِنُ التَّوْعِيَةَ وَنَبْنِي المَنَاعَةَ المَعْرِفِيَّةَ وَنُقَنِّنُ الأَدَوَاتِ دُونَ خَنْقِ الاِبْتِكَارِ؟

وَيَبْلُغُ الخَبَرُ مَطَافَهُ عِنْدَ الأَدَبِ الرَّقْمِيِّ؛ فِي العَالَمِ العَرَبِيِّ تُطْلِقُ مُؤَسَّسَاتٌ لُغَوِيَّةٌ مَكْتَبَةً رَقْمِيَّةً شَامِلَةً تُوَسِّعُ نِطَاقَ النَّشْرِ وَالتَّوْزِيعِ وَتُفَعِّلُ قِرَاءَاتٍ بَيَانِيَّةً تَخْدِمُ صُنْعَ القَرَارِ لَدَى النَّاشِرِ، وَتُزَاوِجُ بَيْنَ الكِتَابِ الإِبْتِكَارِيِّ وَالمُدَوَّنَاتِ وَالْبُودْكَاسْتِ وَالبُيُوتِ السَّمْعِيَّةِ. وَتُعْلِنُ مَعَارِضُ كِتَابٍ كُبْرَى فِي الخَلِيجِ عَنْ مَحَطَّاتِ بُودْكَاسْتٍ حَيَّةٍ تُجَاوِرُ تَوْقِيعَاتِ الكُتَّابِ، فَيَنْدَمِجُ صَوْتُ القِرَاءَةِ بِمَرْئِيَّاتِهَا. وَأَفْرِيقِيًّا، تُدَافِعُ مَعَارِضُ الكِتَابِ عَنِ الحُلُولِ الرَّقْمِيَّةِ: الكِتَابُ الصَّوْتِيُّ وَقِرَاءَةُ الهَاتِفِ مَسْلَكٌ حَيَوِيٌّ لِتَخْطِي عَقَبَتَيِ التَّوْزِيعِ وَالكُلَفَةِ. أَمَّا عَالَمِيًّا، فَتُوَاصِلُ مُنَظَّمَاتُ الأَدَبِ الإِلِكْتِرُونِيِّ مُؤْتَمَرَاتِهَا وَتَظْهَرُ أَعْمَالٌ سَرْدِيَّةٌ تُجَرِّبُ رُوَاةً مِنْ خَيْطِ الخَوَارِزْمِيَّاتِ نَفْسِهَا، تُرَاجِعُ المَفْهُومَاتِ القَدِيمَةَ لِـ«المُؤَلِّفِ» وَ«الصَّوْتِ» وَ«حُدُودِ النَّصِّ»، وَتَفْتَحُ نَوَافِذَ جَدِيدَةً لِلتَّحْقِيقِ الأَكَادِيمِيِّ فِي تَبْسِيطِ العَرَبِيَّةِ الكَلَاسِيكِيَّةِ وَتَرْجَمَةِ الأَدَبِ بَيْنَ اللُّغَتَيْنِ العَرَبِيَّةِ وَالإِنْجِلِيزِيَّةِ بِمُسَاعَدَةِ الذَّكَاءِ.

هَكَذَا يَرْسُمُ يَوْمُ ٣١ أُكْتُوبَرَ ٢٠٢٥ خَرِيطَتَهُ المُرَكَّبَةَ: فُنُونٌ تَتَجَدَّدُ فِي المَغْرِبِ وَالعَرَبِ وَأَفْرِيقِيَا وَالعَالَمِ، وَتِقَانَاتٌ تَتَخَذُ مَكَانَهَا فِي الصِّحَافَةِ وَالتَّعْلِيمِ وَالإِدَارَةِ، وَأَدَبٌ رَقْمِيٌّ يَخْتَبِرُ أُفُقًا بَعِيدًا بَيْنَ الصَّوْتِ البَشَرِيِّ وَالصَّوْتِ الصِّنَاعِيِّ، وَبَيْنَ الحَرْفِ المُشَكَّلِ وَالخَوَارِزْمِيَّةِ الَّتِي تَقْرَؤُهُ.

المَصَادِرُ 
إِقَامَاتُ «جَارْدَانْ رُوجْ» وَالمَشْهَدُ المَرَّاكُشِيّ. on-the-move.org+1
مَهْرَجَانُ الثَّقَافَةِ الصُّوفِيَّةِ بِفَاسٍ وَخَبَرُ اختِتَامِ شِعْرِ مَرَّاكُش. Africanews+2Africanews+2
بَرَامِجُ دَعْمِ الفُنُونِ فِي المَغْرِبِ. Morocco World News
مَشَاهِدُ ثَقَافِيَّةٌ عَرَبِيَّةٌ: قِمَّةُ دُبَي لِلْمَكْتَبَاتِ وَالنَّشْرِ. WhatTheyThink+1
مُتَابَعَاتٌ ثَقَافِيَّةٌ دُوَلِيَّةٌ: أَفِينْيُون، اليُونِسْكُو، وَمَهْرَجَانَاتٌ إِعْلَامِيَّةٌ. Le Monde.fr+2Le Monde.fr+2
جَدَلُ المَهْرَجَانِ الكُومِيدِيِّ بِالسُّعُودِيَّةِ. The Guardian
رُؤًى أَفْرِيقِيَّةٌ فِي الفَجْوَةِ الرَّقْمِيَّةِ وَالخِدْمَاتِ. wits.ac.za+1
المَغْرِبُ الرَّقْمِيُّ: مَنْصَّةُ الذَّكَاءِ التَّوَلِيدِيِّ، ٥ج، وَبَرَامِجُ تَدْرِيبِ الأَطْفَالِ وَوِرَشُ الأُمَمِ المُتَّحِدَةِ. Ecofin Agency+4Morocco World News+4Morocco World News+4
قِمَمٌ وَمُنَاسَبَاتٌ رَقْمِيَّةٌ فِي المَغْرِبِ. Fintech News Africa+1
تَطَوُّرَاتٌ عَالَمِيَّةٌ فِي الذَّكَاءِ الاِصْطِنَاعِيِّ وَالشَّرِكَاتِ النَّاشِئَةِ. Reuters+1
الأَدَبُ الرَّقْمِيُّ وَمَكْتَبَةٌ عَرَبِيَّةٌ رَقْمِيَّةٌ وَأَبْحَاثُ التَّرْجَمَةِ وَتَبْسِيطِ النُّصُوصِ. aclanthology.org+3The National+3wam.ae+3
تَحَوُّلَاتُ سُوقِ الكِتَابِ فِي أَفْرِيقِيَا وَمُغَامَرَاتٌ سَرْدِيَّةٌ بِرُوَاةٍ «خَوَارِزْمِيِّينَ». Africa On Air+2Pe


0 التعليقات: