ذهبت الأدبيات الكلاسيكية إلى ربط دور المدرسة بنشر المعرفة والعلم لكن المدرسة، وهي تقوم بهذا الدور، كانت تخلق هرميات من خلال البحث عن القدرات العلمية
والإبداعية وتصنيفها حسب الكفاءة، بينما باتت تظهر لاحقاً تنظيرات عديدة حول حصر غايات التعليم بزيادة معدّلات النمو ومؤشّرات القدرة التنافسية.
تتمة الخبر
والإبداعية وتصنيفها حسب الكفاءة، بينما باتت تظهر لاحقاً تنظيرات عديدة حول حصر غايات التعليم بزيادة معدّلات النمو ومؤشّرات القدرة التنافسية.
تتمة الخبر
0 التعليقات:
إرسال تعليق