معيبٌ الصمت الذي لفّ وفاة الكاتب والمسرحي الجزائري الفرنكفوني عزيز شواقي إثر نوبة قلبية. صمتٌ لم تقطعه سوى بعض الوسائل الإعلامية الجزائرية التي نعته بأسطر
قليلة من دون أن يتوقف أيٌّ منها عند مسيرته الكتابية والفنية الحافلة بالإنجازات. ففي الميدان المسرحي، ترك لنا نصوصاً مهمة أُخرِجت على خشبة أبرز المسارح الفرنسية، مثل "البرتقال" (1998) الذي خطّ فيه تاريخ وطنه من عام 1830 وحتى نهاية التسعينات، أو "أمل" الذي قارب فيه مأساة المهاجرين غير الشرعيين. وفي الميدان السردي، وضع روايات لا تقل أهمية، نذكر منها "نسر" (2000) و"نجمة الجزائر" (2002).
تتمة الخبر
قليلة من دون أن يتوقف أيٌّ منها عند مسيرته الكتابية والفنية الحافلة بالإنجازات. ففي الميدان المسرحي، ترك لنا نصوصاً مهمة أُخرِجت على خشبة أبرز المسارح الفرنسية، مثل "البرتقال" (1998) الذي خطّ فيه تاريخ وطنه من عام 1830 وحتى نهاية التسعينات، أو "أمل" الذي قارب فيه مأساة المهاجرين غير الشرعيين. وفي الميدان السردي، وضع روايات لا تقل أهمية، نذكر منها "نسر" (2000) و"نجمة الجزائر" (2002).
تتمة الخبر
0 التعليقات:
إرسال تعليق