سعى وليد طوغان الكاتب الصحفى بروزاليوسف في كتابه "السلفيون أيضا يدخلون النار" إلى قراءة الكثير من الرؤى والأفكار لجماعات وشيوخ السلفية واجتهادات السلف الأوائل، وذلك لإضاءة الكثير من الضلالات التي تراكمت عبر سنوات طويل، مؤكدا جمود الفكري السلفي ومن ثم عدم قدرته على تقديم رؤى إصلاحية تساهم في إقالة المجتمعات الإسلامية من عثراتها. وذلك من خلال مجموعة من القراءات المنفصلة المتصلة ذات الارتباط بتاريخ الفكر السلفي قديما وحديثا.
التفاصيل
التفاصيل
0 التعليقات:
إرسال تعليق