هل يمكن أن يكون للقراءة طعم وذائقة ما إذا كنا نطوف مرافق المعرض بأمعاء فارغة وبطون تتضور من الجوع؟
تتمة المقال
تتمة المقال
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :
0 التعليقات:
إرسال تعليق