تنافس شديد ولا متناهٍ بوجود الشاشات والاجهزة الذكية التي تحولت الى جزء لا يمكن فصله عن المجتمعات المعاصرة، وبالتالي هذا التطور يحتم على الاعلام مجاراته
واللحاق به، سيما مع ما وفرته المنصات الرقمية من مميزات وأدوات تمكن الصحفيين والاعلاميين أفرادا ومؤسسات من تحويل القصة إلى "قصة رقمية" و"تفاعلية" فيها سرد قصصي مفهوم وجذاب وتحمل بصمة مهنية وإبداعية مواكبة للتطور التقني وسرعته.
واللحاق به، سيما مع ما وفرته المنصات الرقمية من مميزات وأدوات تمكن الصحفيين والاعلاميين أفرادا ومؤسسات من تحويل القصة إلى "قصة رقمية" و"تفاعلية" فيها سرد قصصي مفهوم وجذاب وتحمل بصمة مهنية وإبداعية مواكبة للتطور التقني وسرعته.
يمكننا القول إنّ السرد القصصي الرقمي يعني تقسيم أجزاء القصة الواحدة على عدّة منصّات متنوعة لخلق قصّة سرديّة رصينة ويكون اللاعب الرئيس فيها هو المحرر الذي يمكنه انتقاء الكلمات المعبرة وبشكل فني درامي يمكن من خلاله التأثير على المتلقي بشكل جيد ومفهوم من قبله، مع الاخذ بعين الاعتبار ان هناك مصممًا موهوب ومحترف يستطيع فهم الكلمات لإنجاز عمل متكامل من الناحية الفنية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق