هل يحق لي أن أقول أن ما قرأته في المجموعة القصصية “مرايا” للقاص سعيد رضواني ليس مجرد قصص؟ بل هي حياوات تنعكس وتتضاعف وتتكرر إلى أن تبلغ عنان السماء في ما يشبه الخلود؟ نعم يحق لي ذلك ما دمت قد لامست هذه الحياوات وعشتها بصور متعددة، متجانسة، مترابطة ومنعكسة في بعضها البعض.
تتمة الخبر
تتمة الخبر
0 التعليقات:
إرسال تعليق