يبلغ الفن مقاماً سامياً عندما يترجل إلى الشارع، يتحدث مع المارة ومن يجلسون على الرصيف، ويتدلى للمطلين من النوافذ على الأزقة المجاورة لمنازلهم، فلا يجبرهم على
الدفع أو الوقوف في الطوابير الطويلة للتمتع به. هكذا يتردد وهو نفسه ما قامت به "الدائرة المستقيمة" في تجربة مسرح الشارع الذي أطل على زوار جدة التاريخية للمرة الأولى، مستحضراً حالته من الشارع القابل للتجدد كما وصفته مخرجة العمل فاطمة البنوي "أنا مهتمة بشكل كبير بالفن الذي يسمح للعامة بأن يكون جزءً من تجربته لا في مشاهدته فقط، بل وفي صياغة قصصه بقدرة الشارع بطبيعته على التجدد".
تتمة الخبر
الدفع أو الوقوف في الطوابير الطويلة للتمتع به. هكذا يتردد وهو نفسه ما قامت به "الدائرة المستقيمة" في تجربة مسرح الشارع الذي أطل على زوار جدة التاريخية للمرة الأولى، مستحضراً حالته من الشارع القابل للتجدد كما وصفته مخرجة العمل فاطمة البنوي "أنا مهتمة بشكل كبير بالفن الذي يسمح للعامة بأن يكون جزءً من تجربته لا في مشاهدته فقط، بل وفي صياغة قصصه بقدرة الشارع بطبيعته على التجدد".
تتمة الخبر
0 التعليقات:
إرسال تعليق