بالسلطة جاء الثراء. في السنتين الأولين بعد ثورة تموز، شغل صدام مكتباً جانبياً صغيراً في القصر الرئاسي، كان يلائم مكانته. ولما تحسنت منزلته في الحزب، تحسن أثاثه،
وفي بداية السبعينات انتقل إلى مكتب أكبر في بناية المجلس الوطني، الذي كان يقع في المنطقة نفسها التي يقع فيها القصر الرئاسي، قد قوّض في أواخر الخمسينيات عندما كانت فكرة خلق مؤسسات ديموقراطية فكرة رائجة في العراق. ومن عام 1970 فصاعداً، وبعد أن تمّ تطهير صالح مهدي عماش ومن الحكومة، انتقل صدام إلى مكتب عماش، والذي كان يشغله سابقاً رؤساء وزراء العراق، وكانت بنيته التحتية من موظفي سكرتارية ومرشدين وباحثين ومساعدين متكاملة.
وفي بداية السبعينات انتقل إلى مكتب أكبر في بناية المجلس الوطني، الذي كان يقع في المنطقة نفسها التي يقع فيها القصر الرئاسي، قد قوّض في أواخر الخمسينيات عندما كانت فكرة خلق مؤسسات ديموقراطية فكرة رائجة في العراق. ومن عام 1970 فصاعداً، وبعد أن تمّ تطهير صالح مهدي عماش ومن الحكومة، انتقل صدام إلى مكتب عماش، والذي كان يشغله سابقاً رؤساء وزراء العراق، وكانت بنيته التحتية من موظفي سكرتارية ومرشدين وباحثين ومساعدين متكاملة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق