لم أكن أتصوّر يومًا
أن نكتةً عابرة في صورة مرفقة بوجه ساخر يمكن أن تزاحم افتتاحيات الصحف الجادة، أو
أن تصبح مصدرًا مرجعيًا لنقاشات سياسية حامية الوطيس. لكنني، كمواطن مغربي يتابع...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :