استنكر فنّانون وفنّانات سوريّون من العاملين في قطاع السّينما التّصوير على أنقاض المدن السورية المدمرة والمهجّر سكانها، بإذن من السلطات السورية والمليشيات الموالية المسيطرة، معتبرين أنّه "تمييع الجرائم المرتكبة هناك وتجهيل متركبيها".
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :
0 التعليقات:
إرسال تعليق