يقتحم مشروع الكتاب الإلكتروني والرقمي عوالم القراءة في المغرب تدريجيا، رغم محدودية انتشاره حتى الآن. ورغم أن بعض المكتبات التجارية الخاصة عملت على تقديم خدمة الكتاب الإلكتروني والرقمي لقرائها
إلا أن الجهات الرسمية، سواء على المستوى الحكومي أو على مستوى المؤسسات العمومية، لم تعمل بعد على إنجاز المبادرة التي انطلقت رسميا سنة 2007 خلال مؤتمر عربي انعقد في ليبيا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق