يعرف المشهد الإعلامي المغربي بكل أسناده التقليدية والحديثة عدة تحولات بنيوية متسارعة فرضتها الثورة العارمة التي تعتمل في مجال تكنولوجيا المعلوميات والتواصل، هاته الثورة التي هبت على الفضاء الصحافي والإعلامي بشكل عام، منذ مطلع
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :
0 التعليقات:
إرسال تعليق