تدب الحياة تدريجياً في أوصال القطاعات الثقافية والفنية في المغرب، بعد تحسن الوضعية الوبائية في البلاد، وترخيص الحكومة لتنظيم المهرجانات وفق شروط مخففة، بخلاف ما كان عليه الأمر خلال أكثر من سنتين متواليتين، حين كان الإغلاق والحظر الكامل هما السائدين.
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :
0 التعليقات:
إرسال تعليق