هل لا يزال من الممكن أن نتفلسف وأن نكتب بجدية عندما تكون حياتنا مشبعة بالصور والاهتمامات التفاعلية والرقمية؟ هل لا تزال الفلسفة تمتلك فرصة للبقاء في القرن الحادي والعشرين؟ هذا هو السؤال الذي طرحناه على هنري دو مونفاليي و نيقولا روسو الذين نشرا للتو كتابا بعنوان (منتحلو الفلسفة) .