أنا ابن هذا العصر الرقمي، الذي لم يكتفِ بهدم جدران الورق، بل أعاد تشكيل العلاقة بين الكاتب والنص والقارئ. منذ سنوات، وأنا أراقب منبهراً – لا بصفتي كاتباً فقط، بل قارئاً أيضاً – كيف تنمو وتتشكل ظاهرة "القصص التفاعلية"، تلك الحكايات التي لم تعد
عندما تتوفر الإرادة السياسية الصادقة، تتحقق المعجزات. هذه ليست عبارة إن
يُنتَج في العالم سنوياً أكثر من 400 مليون طن من البلاستيك، يُخصص نصفها تقريباً للاستخدام لمرة واحدة فقط. ومن هذه الكمية الهائلة، لا يُعاد تدوير سوى أقل من عشرة في المائة.
تمّ إنشاء صندوق روري بيك في عام 1995، بعد عامين من مقتل المصوّر المستقل روري بيك أثناء أدائه عمله في موسكو.
تُقدّم المنظمة خمس جوائز: جائزة الأخبار، وجائزة الأعمال الطويلة، وجائزة التأثير المهني للأحداث الجارية من سوني، وجائزة mib لأفضل صحفي مستقل للعام، وجائزة مارتن ألدير التي ستُقدّم لصحفي محلي مستقل أو منتج ميداني.
في جميع الفئات تكرّم الجوائز الممنوحة جودة التصوير، ولكن يؤخذ في الاعتبار أيضًا المسعى الفردي، والمبادرة، والقدرات الصحفية التي يتحلّى بها المصوّر.
يجب أن تكون جميع الفيديوهات المقدّمة قد سبق وعُرِضت سواء على التلفزيون، أو نُشرت في وكالة أنباء، أو موقع إخباري إلكتروني في الفترة الممتدّة ما بين 5 يوليو2024، و10 يوليو 2025. ويجب أن تُرفق الأعمال المُعدّة بغير اللغة الإنجليزية، بقصة مُفصلة، وبترجمة إلى هذه اللغة.
الموعد النهائي للتقديم هو 10 يوليو.
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :