يعرف عبد الإله المويسي القواعد الكلاسيكية والحديثة لكتابة الشعر، فمهمّته هي تدريس الأدب بشقيه القديم والحديث، لكنه يسعى باستمرار إلى تجاوز هذه القواعد، متناغما
أكثر مع ما أتاحته التجارب الأحدث في أميركا وأوروبا من مساحات تجريبية متعاقبة. إن رهانه مختلف عن الكثيرين، فهو لا يعوّل على قصيدة تريح القارئ، وتجلب تعاطفه، ولا يفكر في بناء متماسك يحترم الأعراف المتداولة للكتابة الشعرية. إنه منشغل على الدوام بالبحث عن مناطق جديدة يقيم فيها الشعر.
تتمة الخبر
أكثر مع ما أتاحته التجارب الأحدث في أميركا وأوروبا من مساحات تجريبية متعاقبة. إن رهانه مختلف عن الكثيرين، فهو لا يعوّل على قصيدة تريح القارئ، وتجلب تعاطفه، ولا يفكر في بناء متماسك يحترم الأعراف المتداولة للكتابة الشعرية. إنه منشغل على الدوام بالبحث عن مناطق جديدة يقيم فيها الشعر.
تتمة الخبر
0 التعليقات:
إرسال تعليق