صدر عن "دار دلمون الجديدة" للطباعة والنشر والتوزيع في دمشق، ديوان "شوكولا" للشاعر السوري علاء زريفة، الذي يتناول في قصائده مسألة الحب كحالة مناهضة
للحرب السورية المستمرة منذ تسع سنوات.
يتألف الكتاب الذي صمم غلافه مهند المهنا، من 120 صفحة من الحجم الوسط، وهو الثاني للشاعر بعد مجموعة "المسيح الصغير" التي صدرت عن "دار الدراويش" للطباعة والنشر في بلغاريا العام الماضي.
وقالت مديرة دار "دلمون" عفراء هدبا إن قصائد زريفة "تتسم بالرمزية في دلالاتها وإسقاطاتها، وبسخرية لاذعة في مراميها، على رغم عراقة مفرداته وما تنطوي عليه نفسه من وجع تبدى في لغته، ومقاربته لقضايا حياتية معاشة، يروي بين سطورها بعضاً من تجاربه كجندي واجه الكثير من المواقف العاطفية والإنسانية، التي ترجمها في ثنائية الموت والحياة التي ما زالت تؤرقه وتدفعه إلى مزيد من التجريب والغوص في بحور الشعر وينابيعه لعله يصل إلى مبتغاه، متسلحاً بما أوتي به من شاعرية متدفقة، وهو ينشد السكينة والخلاص إلى حيث راحة نفسه وروحه المتعبة».
للحرب السورية المستمرة منذ تسع سنوات.
يتألف الكتاب الذي صمم غلافه مهند المهنا، من 120 صفحة من الحجم الوسط، وهو الثاني للشاعر بعد مجموعة "المسيح الصغير" التي صدرت عن "دار الدراويش" للطباعة والنشر في بلغاريا العام الماضي.
وقالت مديرة دار "دلمون" عفراء هدبا إن قصائد زريفة "تتسم بالرمزية في دلالاتها وإسقاطاتها، وبسخرية لاذعة في مراميها، على رغم عراقة مفرداته وما تنطوي عليه نفسه من وجع تبدى في لغته، ومقاربته لقضايا حياتية معاشة، يروي بين سطورها بعضاً من تجاربه كجندي واجه الكثير من المواقف العاطفية والإنسانية، التي ترجمها في ثنائية الموت والحياة التي ما زالت تؤرقه وتدفعه إلى مزيد من التجريب والغوص في بحور الشعر وينابيعه لعله يصل إلى مبتغاه، متسلحاً بما أوتي به من شاعرية متدفقة، وهو ينشد السكينة والخلاص إلى حيث راحة نفسه وروحه المتعبة».
0 التعليقات:
إرسال تعليق