المبحر في محيط المجموعة القصصية "مرايا" لكاتبها الشاب سعيد رضواني سيلاحظ أنها تمتاز ببراعة السارد المتمثلة في بناء عالم فني قائم على لغة سليمة ناضجة،
مستخدما في جل القصص ضمير المتكلم أسلوبا في سرد أحداثها وما تحمله من تناقضات وسخريات ومفارقات تكشف (سيميائيا) جرأة السارد في الإفصاح عن نفسه وعن هواجسه وعن أحلامه بلغة قصصية حيادية تمتزج مع رصد الواقع والتقاط عناصره وجزئياته الفاعلة في الحياة (إنسان، حيوان، جماد...) لينبثق عنهما عالما يشكل رؤية القاص الخاصة به .
تتمة الخبر
مستخدما في جل القصص ضمير المتكلم أسلوبا في سرد أحداثها وما تحمله من تناقضات وسخريات ومفارقات تكشف (سيميائيا) جرأة السارد في الإفصاح عن نفسه وعن هواجسه وعن أحلامه بلغة قصصية حيادية تمتزج مع رصد الواقع والتقاط عناصره وجزئياته الفاعلة في الحياة (إنسان، حيوان، جماد...) لينبثق عنهما عالما يشكل رؤية القاص الخاصة به .
تتمة الخبر
0 التعليقات:
إرسال تعليق