من الممكن أن يتحول حُلم اليقظة داخل الكاتب الروائي إلى معادل موضوعي لحالة عاطفية ينسجها من خياله، لتصبح مادة ثرية لأجواء وعوالم افتراضية يسكنها هـــــو وأبطال روايته، فيجوب الأرض والسماء بعيدا عن نُسق ومعطيات المنطق، التي تستوجب الاستعداد والاحتشاد قبل الشروع في الكتابة والسباحة بالشخصيات في الخيال المطلق.
تتمة الخبر
تتمة الخبر
0 التعليقات:
إرسال تعليق