الجمعة, يوليو 19, 2019
ABDOUHAKKI
أثارت قضية دفن جثث المهاجرين الذين قضوا في حادثة غرق المركب الأخيرة قبالة تونس عاصفة من الجدال، مع اتخاذ بلدية جرجيس قرارا بدفن جزء منهم في قبر جماعي، وامتناع باقي البلديات المحيطة عن استقبال أي من الجثث. المنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية ذكر أن جثث المهاجرين تم نقلها بشاحنات النفايات، ما يلقي الضوء على ضرورة توفير الوسائل الضرورية لمواجهة مثل تلك الحالات.
0 التعليقات:
إرسال تعليق