في روايته "حارس الفيسبوك" (2017) ينطلق شريف صالح من فرضية انهيار الأيقونات والبروفايلات وألبومات الصور، فنعيش "يوم القيامة الافتراضي" بظهور
المرأة الزرقاء شبه العارية التي حذّر منها خبراء أمن المعلومات. الفكرة جديدة وجيدة وتكمل فكرة إبراهيم عبدالمجيد في روايته "في كل أسبوع يوم جمعة"، فهنا أيضا نجد مجتمعا فضائحيا لا همّ له سوى ممارسة الجنس سواء الجنس الإلكتروني، أو الجنس الواقعي، معظم أفراد هذا المجتمع – نساءً ورجالا مهما كانت درجة تعليمهم وثقافتهم - يخون بعضهم بعضا، وما يكتبه العشيق يقرؤه الزوج، وما يكتبه الزوج تستطيع الزوجة الوصول إليه وقراءته، فهل يمكن الثقة في الفيسبوك بعد انهياره وعودته إلى الحياة مرة أخرى؟
التفاصيل
المرأة الزرقاء شبه العارية التي حذّر منها خبراء أمن المعلومات. الفكرة جديدة وجيدة وتكمل فكرة إبراهيم عبدالمجيد في روايته "في كل أسبوع يوم جمعة"، فهنا أيضا نجد مجتمعا فضائحيا لا همّ له سوى ممارسة الجنس سواء الجنس الإلكتروني، أو الجنس الواقعي، معظم أفراد هذا المجتمع – نساءً ورجالا مهما كانت درجة تعليمهم وثقافتهم - يخون بعضهم بعضا، وما يكتبه العشيق يقرؤه الزوج، وما يكتبه الزوج تستطيع الزوجة الوصول إليه وقراءته، فهل يمكن الثقة في الفيسبوك بعد انهياره وعودته إلى الحياة مرة أخرى؟
التفاصيل
0 التعليقات:
إرسال تعليق