يعود حفل التسامح الدولي بأكادير، إلى الواجهة الفنية مرة أخرى، بعدما أعلنت الجهة المشرفة عليه على تنظيمه يوم السبت 19 أكتوبر 2019 بشاطئ كورنيش أكَادير، كأحد كبريات التظاهرات الدولية موسيقيا وفنيا التي لقيت نسخها السابقة صيتا كبيرا داخل المغرب وخارجه.
وتراهن الجهة المنظمة « جمعية من أجل التسامح بأكادير» بشراكة مع شركة الكتروليير للإنتاج على حضور أزيد من 150 ألف متفرج إلى منصة الحفل للاستماع بموسيقى وأغاني فنانين مغاربة و أجانب من بينهم مجموعة فناير، و الفنان عبد الحفيظ الدوزي، سوبرانو، بلاك إم، فيتا و سليمان، دادجو، نيو جيسير، كيمس، باتريك فيوري، يانيك نوا…
ويمكن القول إن حفل التسامح، و منذ انطلاقته سنة 2005، أصبح يؤلف دائما بين فنانين مغاربة و أجانب، ويعمل بشكل فني وموسيقي على ترسيخ قيم التسامح والتعايش والسلام بين الشعوب والثقافات والحضارات، وجعل الحوار الذي اشتهرت به المملكة المغربية مبدأ أساسيا في حل كل المشاكل، و أساس التفاهم بين الشعوب والأجناس دون تعصب أو كراهية أو عنف ماديا كان أم لفظيا.
ومن ثمة فكل الاستعدادات جارية الآن لوجستيكيا وأمنيا، لإنجاح هذه النسخة الجديدة من حفل التسامح الدولي الذي يتوخى منه المنظمون رفع راية المغرب عاليا باعتباره أرض الانفتاح والتعايش والتساكن بين مختلف الثقافات التي تكون تاريخه وجذوره وهويته المتأصلة والراسخة.
هذا، وسيقوم بتغطية هذا الحفل، حسب ما ورد في بلاغ الجهة المنظمة، حوالي 300 تقني ينتسبون إلى قنوات تلفزية مغربية وأجنبية يعملون بشكل جماعي، حيث سيسخرون كل مجهوداتهم في خدمة آلية عملاقة تليق بواحدة من كبريات التظاهرات الدولية المشهورةن على اسشا ان يبث هذا الحفل في مجموعة من القنوات الفضائية في فترات مختلفة..
وتراهن الجهة المنظمة « جمعية من أجل التسامح بأكادير» بشراكة مع شركة الكتروليير للإنتاج على حضور أزيد من 150 ألف متفرج إلى منصة الحفل للاستماع بموسيقى وأغاني فنانين مغاربة و أجانب من بينهم مجموعة فناير، و الفنان عبد الحفيظ الدوزي، سوبرانو، بلاك إم، فيتا و سليمان، دادجو، نيو جيسير، كيمس، باتريك فيوري، يانيك نوا…
ويمكن القول إن حفل التسامح، و منذ انطلاقته سنة 2005، أصبح يؤلف دائما بين فنانين مغاربة و أجانب، ويعمل بشكل فني وموسيقي على ترسيخ قيم التسامح والتعايش والسلام بين الشعوب والثقافات والحضارات، وجعل الحوار الذي اشتهرت به المملكة المغربية مبدأ أساسيا في حل كل المشاكل، و أساس التفاهم بين الشعوب والأجناس دون تعصب أو كراهية أو عنف ماديا كان أم لفظيا.
ومن ثمة فكل الاستعدادات جارية الآن لوجستيكيا وأمنيا، لإنجاح هذه النسخة الجديدة من حفل التسامح الدولي الذي يتوخى منه المنظمون رفع راية المغرب عاليا باعتباره أرض الانفتاح والتعايش والتساكن بين مختلف الثقافات التي تكون تاريخه وجذوره وهويته المتأصلة والراسخة.
هذا، وسيقوم بتغطية هذا الحفل، حسب ما ورد في بلاغ الجهة المنظمة، حوالي 300 تقني ينتسبون إلى قنوات تلفزية مغربية وأجنبية يعملون بشكل جماعي، حيث سيسخرون كل مجهوداتهم في خدمة آلية عملاقة تليق بواحدة من كبريات التظاهرات الدولية المشهورةن على اسشا ان يبث هذا الحفل في مجموعة من القنوات الفضائية في فترات مختلفة..
0 التعليقات:
إرسال تعليق