قال حمو أوحلي، فاعل وباحث
في الثقافة الأمازيغية، إن "المغرب الحالي حسم مع خيار التعددية، وتمكن من الانتصار
على فترات سابقة اعتبر فيها الاستيعاب فكرا سائدا لدى النخبة المثقفة، وصنفت فيها الأمازيغية
بمثابة الجاهلية التي يجب الخروج منها صوب العربية"، مشددا على أن "الخطاب
الملكي بأجدير شكل نقطة انطلاقة من أجل الاعتراف".
التفاصيل
0 التعليقات:
إرسال تعليق