مخطوطٌ محفوظ داخل صندوقٍ في قلعة مهجورة يقع مصادفةً بين يدي «أمين المكتبة». يُخلخل روتين عمله ويولّد فيه فضولاً عظيماً للبحث والتقصّي عن حيوات أناسٍ عاشوا قبل مئة سنة واندثر كلّ أثر لهم إلّا من طيّات مئة صفحةٍ نسخها حارس القلعة يوماً ما.
قصصُ حبّ وهرب وأسفار وعادات وتقاليد... كلّ ذلك تكشفه خطوط «أمين المكتبة» الذي وجد نفسه يعيد إحياء تاريخ أناسٍ تحوّلوا إلى «كائنات التيه».
0 التعليقات:
إرسال تعليق