هذه هي فقرات التغطية المعوقة والعوراء التي نشرها موقع هسبريس عن ندوة (القراءة من الورقي إلى الرقمي ) والتي تجاهلت مداخلتي التي عنونتها ب (الأهم أن
نقٍرأ على كل الأسانيد وعلى مر العصور) نفت الأكاديمية نزهة بلخياط أن يكون من الممكن تحديد ما إن كان المغاربة يقرؤون أم لا في غياب مؤسسة يمكنها القيام بأبحاث ميدانية تستوعب وتناقش ما هو متعلق بالقراءة والكتابة، معتبرة الأدبيات الصادرة عن مؤشر القراءة العربي لمؤسسة آلِ مكتوم بالخليج، والمندوبية السامية للتخطيط، ومديرية الكتاب بوزارة الثقافة والاتصال غير كافية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق