مضت أكثر من ثمانية عشر عاما على انطلاق شبكة القصة العربية التي دشّنت على يد القاص والكاتب السعودي جبير المليحان، التي أراد لها منذ بداياتها أن تكون بيتا
للسرديين والقاصين من كل أقطار الوطن العربي، من الخليج إلى المحيط، ومن بغداد حتى اليمن. وفعلا، هذا ما أسفرت عنه شبكة القصة العربية، إذ استطاعت أن تلملم شتات القصة تحت سقف واحد كان قادرا على أن يقدّم للقراء أجيالا متنوعة من التجارب المختلفة، ومن التقنيات المتنوعة، عبر شبكة علاقات امتدت ببطء منذ أكثر من ربع قرن. مجلة الجديد تتوقف معه في حوار حول تجربته في شبكة القصة العربية.
تتمة الخبر من المصدر
للسرديين والقاصين من كل أقطار الوطن العربي، من الخليج إلى المحيط، ومن بغداد حتى اليمن. وفعلا، هذا ما أسفرت عنه شبكة القصة العربية، إذ استطاعت أن تلملم شتات القصة تحت سقف واحد كان قادرا على أن يقدّم للقراء أجيالا متنوعة من التجارب المختلفة، ومن التقنيات المتنوعة، عبر شبكة علاقات امتدت ببطء منذ أكثر من ربع قرن. مجلة الجديد تتوقف معه في حوار حول تجربته في شبكة القصة العربية.
تتمة الخبر من المصدر







0 التعليقات:
إرسال تعليق