ربيع صالح. وبقطع النظر عن بعض الهنات في الترجمة، وأخطاء في كتابة أسماء الأماكن والشخصيات، فإن هذه الرسائل يمكن أن تفيد القارئ العربي للتعرف على خفايا حياة واحد من بين الذين أحدثوا "ثورة" في مجال الرواية العالمية بحيث لا يزال تأثيره على من يمارسون هذا الفن قائما إلى حد هذه الساعة. كما يمكن أن تضيء هذه الرسائل جوانب غامضة ومبهمة من " البحث الزمن المفقود"، ذلك العمل الروائي الهائل الذي شغل صاحبه منذ سنوات شبابه، وحتى وفاته بمرض الربو عام.
المزيد







0 التعليقات:
إرسال تعليق