لا تزال العديد من الدول والحكومات تحارب الأدب
بمنع العديد من الكتب، لأسباب تكون بغالبيتها مرتبطة بالدين والجنس والسياسة.
حتى اليوم، وبالرغم من إثبات نظرية "كل ما
هو ممنوع مرغوب" أحقيتها، لا يزال العمل الفنيّ محارباً، ولا يزال كل كاتب يحاول
معالجة بعض القضايا السياسية والدينية بعمق أكبر من المطروح والمتعارف عليه، يعدّ مرتداً
أو كافراً أو شخصية تهدف إلى إفساد المجتمع. الأكيد أنه لا يحارب أي عمل فني إلا من
يخافه، أو من يرتعب من فكرة قراءة الناس لأفكار لا تشبه الموروث الثقافي والديني والسياسي
الطاغي.
فما هي الكتب العربية والأجنبية التي منعت وأحرقت
وأثارت جدلاً كبيراً منذ عشرات السنين







0 التعليقات:
إرسال تعليق