أصدرت وزارة والاتصال- قطاع الثقافة – مؤلفا جديدا تحت عنوان: “الريف الساحلي: أبحاث أركيولوجية مغربية إيطالية”، وذلك ضمن مجموعة “مدن ومواقع أثرية بالمغرب”، من إعداد المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث.
ويتضمن هذا المؤلف، عرضا شاملا للإطار الجغرافي والجيولوجي وكذا تاريخ الأبحاث حول الريف الساحلي، كما يقدم رصدا للمواقع التي ورد ذكرها في النصوص التاريخية، فضلا عن المناهج المتبعة في الأبحاث والدراسات الميدانية، بالإضافة إلى تضمينه عرضا مفصلا لقائمة المواقع المكتشفة، مذيلا بجدول وخرائط توطن كل المواقع المكتشفة.
وجدير بالذكر أن هذه الأبحاث التي أجريت على جزء من الساحل المغربي من الريف، قد أسفرت عن وجود مجموعة من المواقع التي تعود لفترات مختلفة تمتد من القرن السابع إلى القرن الأخيرقبل الميلاد من جهة، وأخرى ترجع إلى فترات إسلامية مختلفة من جهة أخرى.
كما تجدر الإشارة إلى أن المؤلف يتناول نتائج ستة مواسم من المسح الأثري قام بها باحثون من المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث وكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية وجامعة كاسينو بايطاليا، وذلك خلال الفترة الممتدة بين سنوات 2000 و 2005.
ويتضمن هذا المؤلف، عرضا شاملا للإطار الجغرافي والجيولوجي وكذا تاريخ الأبحاث حول الريف الساحلي، كما يقدم رصدا للمواقع التي ورد ذكرها في النصوص التاريخية، فضلا عن المناهج المتبعة في الأبحاث والدراسات الميدانية، بالإضافة إلى تضمينه عرضا مفصلا لقائمة المواقع المكتشفة، مذيلا بجدول وخرائط توطن كل المواقع المكتشفة.
وجدير بالذكر أن هذه الأبحاث التي أجريت على جزء من الساحل المغربي من الريف، قد أسفرت عن وجود مجموعة من المواقع التي تعود لفترات مختلفة تمتد من القرن السابع إلى القرن الأخيرقبل الميلاد من جهة، وأخرى ترجع إلى فترات إسلامية مختلفة من جهة أخرى.
كما تجدر الإشارة إلى أن المؤلف يتناول نتائج ستة مواسم من المسح الأثري قام بها باحثون من المعهد الوطني لعلوم الآثار والتراث وكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالمحمدية وجامعة كاسينو بايطاليا، وذلك خلال الفترة الممتدة بين سنوات 2000 و 2005.
0 التعليقات:
إرسال تعليق