تقام في الثالث من تموز/يوليو المقبل الدورة الأولى لمهرجان السينما الكردية في باريس.
ويقدم المهرجان الذي يستمر أربعة أيام ثمانية عشر فيلما، تتوزع نوعيتها على الأفلام القصيرة والطويلة والوثائقية، تعكس تجارب المخرجين الكرد في عموم أجزاء كردستان.
وتم تنظيم هذا المهرجان بفضل مجموعة من المتطوعين، وبرعاية اتحاد رجال الأعمال الفرانكو ـ كردي، والمعهد الكردي في باريس، وكذلك مجموعة أخرى من المؤسسات الخاصة.
وأشار المنظمون إلى أنه بالرغم من أن ثمة مهرجانات كثيرة للسينما الكردية فإن لفرنسا رمزيتها، فإليها هرب يلماز غوناي من سجنه التركي، ليرفع أول سعفة ذهبية له وللكرد في مهرجان (كان) 1982.
ويفتتح المهرجان بفيلم للمخرج حسين تابك بعنوان "أسطورة الملك القبيح" متناولا حياة يلماز غوناي وقدرته على الإخراج السينمائي من داخل زنزانته في تركيا، والأحكام التي صدرت بحقه (100 سنة سجن) حتى وفاته في باريس عام 1984.
ويقدم المهرجان الذي يستمر أربعة أيام ثمانية عشر فيلما، تتوزع نوعيتها على الأفلام القصيرة والطويلة والوثائقية، تعكس تجارب المخرجين الكرد في عموم أجزاء كردستان.
وتم تنظيم هذا المهرجان بفضل مجموعة من المتطوعين، وبرعاية اتحاد رجال الأعمال الفرانكو ـ كردي، والمعهد الكردي في باريس، وكذلك مجموعة أخرى من المؤسسات الخاصة.
وأشار المنظمون إلى أنه بالرغم من أن ثمة مهرجانات كثيرة للسينما الكردية فإن لفرنسا رمزيتها، فإليها هرب يلماز غوناي من سجنه التركي، ليرفع أول سعفة ذهبية له وللكرد في مهرجان (كان) 1982.
ويفتتح المهرجان بفيلم للمخرج حسين تابك بعنوان "أسطورة الملك القبيح" متناولا حياة يلماز غوناي وقدرته على الإخراج السينمائي من داخل زنزانته في تركيا، والأحكام التي صدرت بحقه (100 سنة سجن) حتى وفاته في باريس عام 1984.
0 التعليقات:
إرسال تعليق