يرتبط "سور الأزبكية" في الأذهان بكونه المكان الأشهر لبيع الكتب والدوريات القديمة في مصر. شهرة الاسم لا تزال قائمة. بل إن مغتربين في غير بلد أوروبي وضعوا الاسم ذاته على أنشطة تجارية مماثلة باتت تمارس عبر الإنترنت. وهكذا اختلفت الصورة الذهنية تحت وطأة عوامل شتى، وإن لم ينحسر ولع كثير من المثقفين هنا وهناك بالقديم، من الكتب والدوريات انطلاقاً من شغف المعرفة تارة ومن هوس الاقتناء تارة أخرى.
التفاصيل
التفاصيل
0 التعليقات:
إرسال تعليق