لا تكاد تجد له صورة مناسبة على الإنترنت، معظم الصور هي لأشرطته الغنائية القديمة، أو لأيامه الأخيرة في المستشفى، ممدّدًا على سرير المرض. أما لحظات مجده الفنّي وقوّته الإبداعية، فهي غير موثَّقة في هذه المواقع الآهلة بصور الجميع. شباب اليوم لن يعرفوه لأنهم فتحوا عيونهم وآذانهم على غناء آخر ووجوه أخرى.
التفاصيل
التفاصيل
0 التعليقات:
إرسال تعليق