"هاتف الرياح قصة" فتاة تستعيد ذكرى معلمها الراحل وتخاطبه بكثير من الشجن. تتداخل مع القصة قصص أخرى منها قصة حبها الضائع الذي كان ملاذها ذات يوم. ولمحات قوية للثورة اللبنانية والعراقية.الرواية تنتمي إلى جنس الواقعية السحرية العربية ويتضح ذلك من الخيط العجائبي الذي يضفر الأحداث ببعضها البعض.
وقصة العجوز التي تمسك بكثير من الخيوط.
0 التعليقات:
إرسال تعليق