الفصـــل 25 من دستور المملكة : حرية الفكر والرأي والتعبير مكفولة بكل أشكالها. حرية الإبداع والنشر والعرض في المجالات الأدبية والفنية والبحت العلمي, والتقني مضمونة.


‏إظهار الرسائل ذات التسميات حوارات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات حوارات. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، يونيو 28، 2021

حوار مع الدكتورمحمد العمري بمناسبة صدوركتابه (رحلة في كتاب زمن الطلبة والعسكر) حاوره : عبده حقي


خاص

ــ التاريخ يحتاج إلى الاندفاع والارتداد، إلى المجازفة والرزانة. يحتاج إلى السرفاتي والعروي متفاعليْن

ــ المغاربة يجهلون أن جغرافية المغرب دواء في حد ذاتها .

الأحد، يونيو 27، 2021

حوارمع الأديب الإيراني موسى بيدج حاوره : عبده حقي


تقديم :

كان الأدب والثقافة الإيرانية بشكل عام مثل جزيرة نائية وملغزة ، مثخنة بالأسراروالكنوزالفارسية النادرة التي لم نتمكن نحن هنا في الضفة الأطلسية من إستغوارمكنوناتها وذخائرها بالشكل الأوفروالأوسع لأسباب تتعلق أساسا بالجغرافيا وإكراهاتها واللغة ومفارقاتها الإنسانية وأخيرا السياسة ومقالبها .

السبت، يونيو 26، 2021

حوارمع الناقد والروائي المغربي الدكتور محمد برادة أنجز الحوار: عبده حقي


خاص

تقديم :

يعتبرالناقد والقاص والروائي الدكتورمحمد برادة من بين أهم الكتاب الطليعيين في الأدب المغربي المعاصرالذين أسهموا بشكل وافرولافت في التراكم النقدي والروائي ليس على مستوى المغرب فحسب وإنما على الصعيد العربي بما حققه وأنجزه من كتب

الجمعة، يونيو 25، 2021

حوارمع عميد السينما المغربية المخرج عبدالله المصباحي أنجزالحوار: عبده حقي


خاص

تقديم

نعيد نشر هذا الحوار وفاء لعطاءات الراحل عميد السينما المغربية المخرج عبدالله المصباحي 

في أول حوارله مع مجلة إلكترونية مغربية وعربية يأبى عميد المخرجين السينمائيين المغاربة عبدالله المصباحي إلا أن يفجرالعديد من الحقائق ويرفع الستارعن الكثيرمن خبايا وأسرارالفن السابع بالمغرب والعالم العربي في تفاصيل مثيرة وجرأة نادرة جدا حول

الخميس، يونيو 24، 2021

حوارمع شيخ الشعراء المغاربة الدكتورمحمد السرغيني إلتقاه بفاس : عبده حقي


خاص

تقديم

أشتهي أن أموت في كامل الصلاحية

تعددت الكتابات وتعددت الأسباب والموت واحد … وإذا كان للموت شكل واحد فمغامرة مقاربته إبداعيا تتعدد بتعدد زوايا الشعوروالنظرإليه إن وجوديا أوفلسفيا أو إيديولوجيا وجيليا أيضا .

الثلاثاء، يونيو 22، 2021

حوارمع الإعلامي التونسي بقناة فرانس 24 توفيق مجيد حاوره : عبده حقي


من صناعة الخبر إلى صناعة الحدث .. هذا هو دور الإعلام العربي اليوم في خضم أمواج الثورات التي تمور بها الخارطة العربية .. ولا أحد  ينكرالآن الدور الإستراتيجي الهام للفضائيات العربية سواء في الوطن العربي (الجزيرة والعربية) أو خارجه (الحرة

الجمعة، يونيو 18، 2021

حوار خاص مع الإعلامي التونسي الصافي سعيد حاوره عبده حقي


ـــ الملكية في المغرب دائما وكما يقول عبد الله العروي هي ملكية ذكية بيدها المبادرة . ـــ المغرب ينتج ملوكا جبابرة وصوامع عظيمة ولكن ليس هذا هو المغرب فقط. المغرب ينتج كذلك نخبا أكثرعقلانية مما نراه في بلدان أخرى هو ركن أساسي في هذه الأمة

الاثنين، أبريل 06، 2020

حوار مع الكاتب المغربي عبده حقي إنجاز الطاهر الطويل


س : هل تعتقدون أن الكتاب الإلكتروني يمكن أن يكون بديلا عن الكتاب الورقي أم مكملا له ؟
يقينا لن يكون الكتاب الإلكتروني في المستقبل القريب وحتى المتوسط بديلا عن الكتاب الورقي أو مكملا له . فالمسألة تتعلق بسندين متباينين للقراءة على اختلاف مستوياتها وكل منهما يفرض وضعياته الخاصة الجسدية والنفسية والبراغماتية والاستقبالية  ...

الاثنين، نوفمبر 18، 2019

حوار خاص مع نيكولاس أوفنشتات بمناسبة الذكرى الثلاثين لتوحيد الألمانيتين



ــ أنجز الحوار يوجين بورليت لمجلة ماغازين ليتيرير ترجمة عبده حقي
بعد مرور ثلاثين عامًا على سقوط جدار برلين ، لم يتم بعد كتابة تاريخ جمهورية ألمانيا

الثلاثاء، أكتوبر 15، 2019

الكاتبان عبد المجيد بن جلون وعبده حقي يتحدثان لبيان اليوم عن المعرض وحياتنا الثقافية بوجه عام

 يمارس الكاتبان المغربيان عبد المجيد بن جلون وعبده حقي،  نشاطهما الإبداعي والأدبي بنفس حماس وحراك البدايات، وقد دأبا على حضور ومتابعة المعرض الدولي للنشر والكتاب بالدار البيضاء.

الخميس، فبراير 21، 2019

عبده حقي في حواربمناسبة المعرض الدولي للنشر والكتاب دورة 2019


كم من أشباه الكتاب عليهم أن يعتذروا كثيرا للأشجار التي صنعت منها ترهات كتبهم .

الاثنين، أبريل 09، 2018

حوار مع الكاتب والإعلامي عبده حقي إنجاز عبدالله الساورة


س ــ ما معنى أن تكون قاصا وكاتبا في مجتمع لايقرأ ؟
ج ــ شكرا لك .. بداية لابد من توضيح أمرهام جدا هو أن فعل القراءة لم يعد يحمل في دلالاته السوسيوثقافية تلك الصورة النمطية القديمة بمعنى امتلاك مهارات ذهنية وقدرات فيزيولوجية لتفكيك رموز الأبجذية لغايات براغماتية ضيقة آنية فحسب ... فالمجتمع المغربي وفي غمرة انتشار الأسانيد التكنولوجية والوسائط الافتراضية الجديدة قد تخطى مساحة هامة من أعطاب الأمية ليس بفضل سياسة الدولة فحسب وإنما بفضل الإنتشار الواسع لهذه الحوامل الإلكترونية وبنيتها الإقتصادية الإنتاجية والاستهلاكية وخصوصا الهواتف الذكية التي مكنت بعض تطبيقاتها من إرغام الإنسان المغربي على التفاعل معها بأدنى شروط التلقي البسيطة ... ومن جانب آخر إذا كنت تقصد بالقراءة العالمة التي تروم الإرتقاء بالوعي المجتمعي إلى مستويات متقدمة من الحداثة والتقدم وتجويد الحياة العصرية .. إلى مجتمع الثقافة والمعرفة فأن أكون كاتبا في مجتمع لايقرأ فهذا السؤال يحمل في ثناياه حكم قيمة إطلاقي يشمل كافة فئات المجتمع .. إن أي متلق أكان أكاديميا أوموظفا بسيطا أوتيقنوقراطا أومثقفا ليس بالضرورة مرغما على قراءة إن لم أقل إقتناء مجموعاتي القصصية أو رواياتي الورقية أو الإلكترونية إذا لم تحظى أعمالي هاته قبل كل شيء بدعم ومواكبة إعلامية وثقافية ثم من جهة أخرى إذا لم تكن تلامس هموم المتلقين والقراء وتذغذغ ذائقتهم الأدبية .
إن ما يعيشه المجتمع المغربي والعربي بشكل عام من تغيير في أنماط الاستهلاك ومختلف الإكراهات اليومية تجعله يفكر في أولويات (القص) أي الأكل بالدارجة المغربية وليس (القص) بالمفهوم النقدي الذي يعني الحكي والسرد .
س ــ يحضر الكاتب عبده حقي في أغلب النقاشات على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي ويتفاعل معها بشكل جيد .. كيف تثمن هذا الحضور؟
ج ــ حضوري في مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصا فيسبوك هو استمرارية لحضوري في المنتديات الثقافية قبل عشرين سنة وأعتقد أن منصة فيسبوك قد ابتلعت جل وساط التواصل الافتراضية الأخرى وباتت الانسانية تتوزع بين جاذبيتين هما جاذبية الأرض وجاذبية فيسبوك وما يهمني بالدرجة الأولى في التفاعل مع مواقع التواصل الاجتماعي هو المحتوى الرقمي وأرشيفه الذي نراكمه يوما بعد آخر من دون أن نعي جيدا خطورة الصورة التي ننسجها لمجتمعاتنا ونوثقها عنا لمستقبل الأجيال القادمة بحيث ألا شيء يذهب بهذا الصدد أدراج الرياح كما يتوهم الكثيرمن الفيسبوكيين .
س ــ ما هو جديد إصداراتك ؟
ج ــ صدر لي أواخر سنة 2016 كتاب سيرتي الذاتية موسومة ب (عودة الروح لابن عربي .. عن ذكريات مكناس فاس الجميلة ) والكتاب عبارة عن سرد لبعض المحطات من حياتي الشخصية وامتداداتها المجتمعية والثقافية من خلال محطات ووقفات واعترافات ما من شك أن كل من قرأها أو سيقرؤها في المستقبل سيغوص عميقا في أسرار وخبايا حارات المجتمع المكناسي التي لاتختلف كثيرا عن حارات المدن العتيقة التاريخية الأخرى مثل فاس ومراكش وغيرهما .
س ــ ما هي علاقتك بطقوس القراءة والكتابة ؟
ج ــ لامفر من القراءة والكتابة كطقس يومي لايرتهنا عندي بأي زمان أو مكان ولن أجازف إذا قلت أنهما كانتا ومازالتا من "فرائض" انشغالاتي اليومية إن لم تكونا أحيانا سابقتين عن بعض الأولويات طالما أنهما مرتبطتان بالتنقيب والتجديد والنقد والبحث عن الأجوبة المفترضة لأسئلة الثقافة والأدب الراهنين في ظل التحولات الحاسمة والخطيرة من الأسانيد التقليدية الورقية بالخصوص إلى الأسانيد الرقمية.
يقينا أنني لست أدري من يقيم في الآخر ، هل أنا من يقيم في القراءة والكتابة أم أن القراءة والكتابة هما من تقيما في ذهني وأحاسيسي .. إن أشد ما أكرهه أن أعتقل نفسي في غرفة أو مكتب خاص لممارسة (يوغا) الكتابة والقراءة .. فأنا أمارس غوايتي حيثما وأينما راق مزاجي واستطاب تيهي الفكري والإبداعي وأعتقد أن الكتابة والإبداع الأدبي بذهنية وطقس إداري بيروقراطي قد يفقدها ماءها وطراوتها والكتابة والقراءة لايمكن أن يتنفسا إلا في هواء طلق ممهور بنسائم الحرية .
س ــ هل صحيح أن المثقف المغربي ينأى بنفسه عن خوض الصراعات السياسية والمجتمعية ويخصص معظم وقته للمشاركات في التظاهرات الثقافية والفنية ؟
ج ــ طبعا هو سؤال تفجر بشكل متكرر وإلحاحي مع احتجاجات ما سمي بالربيع العربي لكن ماذا نقصد بالمثقف قبل كل شيء هل هو كل متعلم يهتم بشأن الثقافة والفكر والأدب والفن ؟
إذا كنا نقصد بالمثقف كل مواطن متعلم يحمل رؤية ومشروعا فكريا أو سياسيا أو فلسفيا أو إديولوجيا مغايرا يروم النهوض بالقيم التقليدية السائدة والارتقاء بها إلى قيم تسايرالعصر على مستوى التحديث والديموقراطية في بعدهما الإنساني فلا أعتقد ضمن هذا المستوى أن المثقف المغربي قد نآى بنفسه عن الهم السياسي ... فما من شك أن المغرب عرف منذ عشرين سنة تحديدا تحولات سياسية هامة جدا ومتفردة على مستوى المنطقة العربية والإفريقية انطلقت مع عدة محطات مرت منها البلاد منذ انهيار جدار برلين ونزع فتيل الحرب الباردة بين المعسكرين الرأسمالي والإشتراكي وانفتاح النظام المغربي بعد ذلك على بعض مكونات اليسار في الكتلة الديموقراطية وفتح أوراشا حقوقية شارك في بلورتها عديد من المثقفين التقدميين وأخيرا تم تتويج كل هذا الحراك السياسي التسعيني بتشكيل حكومة التناوب التي ضمت عديدا من المثقفين والإعلاميين اليساريين من بينهم شعراء وكتاب مرموقين ... ولست أدري في كل الأحول ماذا نقصد بعزوف المثقف عن الانخراط في الفعل السياسي والمجتمعي .. فهل ينحصر دورالمثقف في بلورة خطة طريق فكرية وسياسية وإديولوجية وتدبيج شعارات وبيانات جماهيرية تتوافق وتطلعات المرحلة أم هو مطالب فضلا عن كل ذلك بتصريفها على أرض الواقع يدا في يد مع حشود الجماهير في الشارع العام .. وأعتقد أخيرا أننا في مقاربتنا هاته حول إشكالية دورالمثقف في الوقت الراهن علينا أن نؤطرها ضمن التحولات الأساسية الراهنة في قنوات ووسائط التواصل الجديدة بين المثقف والمجتمع التي عرفت هيمنة مواقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك ويوتيوب) على الخصوص اللذان أسهما كثيرا في إحماء الاحتجاجات المغربية والعربية بشكل عام عكس الوسائط التقليدية التي كانت تعدمها السلطة وتجهضها الرقابة القبلية في المهد .  





الجمعة، مارس 23، 2018

حوارمع عبده حقي في برنامج (عطيني رأيك ) مع الإعلامية فاطمة يهدي

برنامج (عطيني رأيك) الذي تعده وتقدمه الإعلامية فاطمة يهدي على أمواج الإذاعة الوطنية بالرباط يستضيف الكاتب والإعلامي الرقمي المغربي عبده حقي لمناقشة عديد من القضايا والإشكاليات التي تتعلق بمستجدات الصحافة الإلكترونية والإصدارت بين الكتب الورقية والكتب الإلكترونية وغيرها من المحاور المرتبطة بعالم الإنترنت ووسائط التواصل الجديدة .

الاثنين، فبراير 19، 2018

حوارمع الكاتب عبده حقي لجريدة بيان اليوم على هامش معرض النشروالكتاب 2018

أنجزالحوارعبدالعالي بركات
حوار للنشر مع جريدة بيان اليوم بمناسبة الدورة 24  للمعرض الدولي للنشر والكتاب بالدار البيضاء، الذي سيعقد ما بين 8 و 18 فبراير 2018
****
ـــ ماذا يشكل بالنسبة إليك هذا الحدث، وكيف تفضل أن يكون، من حيث التنظيم والإعداد والبرمجة ؟
في رأيي المتواضع يشكل هذا الحدث السنوي المؤشر القوي على تطور أو تراجع التقاليد والقيم الثقافية والحداثية للمجتمع المغربي بكل فئاته العمرية وشرائحه الطبقية إذا كانت ماتزال هناك في بنية المجتمع المغربي طبقات تقليدية هرمية تسهم أنشطتها الفكرية والإنتاجية في تقدمه وتطوره وتحديثه ... غير أنه ما يحز في نفسي باعتباري مثقفا وكاتبا ورقيا ورقميا مفترضا مهتما بشأن النشروالكتاب في زمن الثورة الرقمية والتكنولوجية هو أن هذا المعرض الدولي للنشروالكتاب في العاصمة الاقتصادية الدارالبيضاء لاتخرج علاقة جمهورالزوار به عدا كونه ملتقى للترويح عن النفس والتنفيس عن ستريس همومها اليومية والسياحة المكانية وتنويع الفرجة وترتيب المواعيد بين الأصدقاء والصديقات وعقد الصفقات السرية والتقاط الصورالتذكارية للتباهي بها في مواقع التواصل الاجتماعي ..إلخ ويبقى الشغف بالقراءة واقتناء الكتب بنهم وشراهة وتقييم الحصيلة السنوية لحركية النشر بالمغرب في ندوات المعرض آخر البرامج التي قد تجلب الزوار لمواكبتها .. فما الفائدة الأساسية إذن من معرض دولي للكتاب يتجول فيه عشرات الآلاف من الزوار كبارا وصغارا بأيادي فارغة إلا من هواتفهم الذكية وبعض المطويات والملصقات أو في أحسن الأحوال بعض كتب الطبخ والكتب الصفراء التي ما يزال يروج لها في كل دورة ومازل يغتني على تجارتها لوبيات المطابع السلفية على مرأى ومسمع من الجهات المسؤولة والوزارة الوصية على قطاع الثقافة والنشر ببلادنا.. أيضا كيف سيرتفع الإقبال على اقتناء الكتاب في هذه الدورة في ظل ارتفاع أسعار المواد اليومية الاستهلاكية الأساسية وبالتالي أعتقد أن كل هذه الإكراهات الإجتماعية والسياسية ستؤثر سلبا على حركية هذه الدورة .  
من جهة أخرى يبدو لي أن موعد انعقاد المعرض في شهر فبرايرغير ملائم زمنيا بعلاقته مع منظومة القراءة بشكل عام وخصوصا مع القطاع التعليمي بمختلف مستوياته وأسلاكه على اعتبار أن الفئة العريضة المستهدفة والمعنية بفعل القراءة والإقراء تكون في فترة دراسة وبالتالي فجل طالبي العلم والمعرفة لايتوفرون على فائض من الوقت الثالث للاستفادة من الفرص التي يقدمها المعرض على مستوى التواصل مع الكتاب والمثقفين والناشرين أوالتفاعل مع الندوات واللقاءات وأيضا على مستوى اقتناء الكتب بأسعار تفضيلية وفي مستوى القدرة الشرائية للجميع .
وأخيرا وبهذه المناسبة أدعو إدارة المعرض الدولي للنشر والكتاب بالدارالبيضاء لاستثمار مختلف الوسائط السمعية البصرية والرقمية للتواصل مع الجمهور داخل المغرب وخارجه كإنشاء صفحة على الفيسبوك وإطلاق قناة يوتيوب ومحطة إذاعية تبث أنشطة المعرض على مدى ثماني ساعات يوميا من 12 زوالا إلى الثامنة ليلا .    
ـــ ما هي طبيعة مشاركتك في هذه الدورة؟
أكيد أنني أفضل أن أكون زائرا وفق أجندة شخصية مضبوطة يجتمع في مواعيدها التجوال الهادف بين دور النشر واقتناء الكتب التي وصلتنا أصداؤها على مدار السنة الماضية 2017 وأيضا التواصل مع الأصدقاء الكتاب والناشرين والإعلاميين
ـــ ما هو أحدث إصداراتك، وحول أي شيء يتمحور؟
أحدث إصداراتي سيرتي الذاتية الموسومة ب (عودة الروح لابن عربي ــ عن ذكريات مكناس فاس الجميلة ) التي صدرت في مايو من سنة 2017 وهي سيرة ذاتية من 280 صفحة أصدرتها على نفقتي الخاصة وليس بدعم من أي جهة ما .
ـــ هل تتصور استمرارية وجود الكتاب الورقي في ظل هيمنة الثقافة الرقمية، وعلى أي أساس تبني تصورك؟
طبعا كل المؤشرات الراهنة في مجالي النشر الورقي والإلكتروني تؤكد بما لايدع مجالا للشك أننا نعيش بكل يقين عصرأفول السند الورقي يوما بعد يوم بمختلف أغراضه وغاياته الثقافية والعلمية والإعلامية والتوثيقية ... فعلى مستوى الكتاب الورقي فعديد من دور النشر الغربية والعربية قد بادرت قبل عقد من الزمن إلى إعادة إصدارعديد من الكتب في نسخ إلكترونية ، كما أن الكتاب الإلكتروني في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا قد عرف في السنوات الأخيرة رواجا تجاريا مغريا وتداولا افتراضيا مرنا أكثر مقارنة مع تراجع لافت للكتاب الورقي . كما أن آليات نشر وتداول وتحميل وقراءة الكتاب الإلكتروني متعددة الوسائط والحوامل (حواسيب ـ هواتف ذكية ـ لوحات إلكترونية ) ويمكن تصفحها في جميع الوضعيات الزمكانية ... مما حفز المئات من دورالنشر العربية على إصدار الآلاف من الأعمال الأدبية والفكرية لأشهرالأدباء والمفكرين مثل روايات نجيب محفوظ ودواوين إلكترونية ومسموعة لمحمود درويش ونزار قباني وسميح القاسم وغيرهم ويكفي بهذه المناسبة السانحة أن أعرض لتجربتي في مجال نشرالكتاب الإلكتروني والمسموع والتي كنت سباقا إليها في المغرب وقد امتدت لأكثر من ثماني سنوات نشرت خلالها مايناهز ستين كتابا إلكترونيا في الشعروالقصة والرواية والدراسات النقدية والفلسفية لكل من الشاعرالفلسطيني عزالدين المناصرة والعراقي سعدي يوسف والمغربي محمد أديب السلاوي وأحمد بنميمون وأحمد زنيبر والفلسطيني سليمان دغش والدكتور إدريس كثير والأردني محمد سناجلة وأحمد بلحاج آيت وارهام والكاتبة ليلى الشافعي وغيرهم .
أما على المستوى الإعلامي فمن كان يصدق من الزملاء الصحفيين المغاربة بالأمس القريب أنه في ظرف عشر سنوات فقط وليس قرون سيحدث كل هذا الانقلاب في الأسانيد والمنصات الإعلامية مما جعل السند الورقي يعاني اليوم بشكل ملموس من تراجع مهول في عدد مبيعات الصحف الورقية يوما بعد آخرسواء في المغرب أوفي العالم قاطبة حيث عمدت جل الصحف العالمية العملاقة إلى إصدار نسخها الإلكترونية وعديد منها أقفلت نسخها الورقية إلى الأبد واكتفت فقط بالنسخة الرقمية .. كما باتت الأخبار والمعلومات تزدحم وتتقاطر كل دقيقة وعلى مدى 24 ساعة على الحواسب والهواتف الذكية قبل أن تنشرعلى صفحة الجريدة الورقية في اليوم التالي ... لقد أضحينا اليوم نتحدث عن محدودية السند الورقي باعتباره لم يعد يفي بحاجة المواطن الإعلامية بعد أن انبرى هذا الأخير للبحث عن المعلومة في المواقع الإخبارية الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي وموقع يوتيوب ورسائل المايل ومحركات البحث وغيرها وبالتالي كل هذا أدى إلى التفكيرفرض الأمرالواقع للحد من مد الإعلام الإلكتروني وتغوله وانزلاقاته ومغالطاته في بعض الأحيان مما دفع بالإطارات المهنية الإعلامية وخصوصا النقابة الوطنية للصحافة المغربية وبعض مدراء المواقع الإلكترونية القادمين من الصحافة الورقية المستقلة إلى جانب وزارة الاتصال ووزارة العدل إلى تنزيل مدونة الصحافة والنشرالتي هي في كل الأحوال إقرارعلني على إخفاقات السند الورقي أمام تعاظم دورالإعلام الرقمي وسهولة نشره وتداوله وديموقراطيته وتعاظم استحواذه على فرص الإشهار والإعلانات .
ـــ مديرموقع الثقافة المغربية
ـــ مديرمجلة اتحاد كتاب الإنترنت المغاربة سابقا
ـــ رئيس لجنة الإنترنت والعلاقات الرقمية باتحاد كتاب الإنترنت العرب


الجمعة، يوليو 28، 2017

حوار مع الكاتب عبده حقي بمناسبة صدور سيرته الذاتية : "عودة الروح لابن عربي" أجرى الحوار :أمجد مجدوب رشيد

يكتب الكاتب المغربي عبد حقي بتلك الأبجدية المقدسة سيرته الذاتية التي يعدها شهادة تاريخية  ويخصبها بسرد كثير من المواقف الساخرة والعجائبية ، ويثري هذه

السبت، يوليو 08، 2017

حوار عبده حقي مع مجلة البوصلة إنجاز إدريس علوش ومحسن لعتيقي

سيرة ابداعية مختصرةالمحاولات الإبداعية الشعرية الأولى في أواسط السبعينات ، حيث أذيعت لي العديد من القصائد على أمواج الإذاعة المركزية بالرباط في برنامج (

الأربعاء، سبتمبر 30، 2015

حوارمع الكاتب الفرنسي فرانسوا بون ترجمة : عبده حقي

 حوارمع الكاتب الفرنسي فرانسوا بون 
أول كاتب فرنسي أسس موقعا إلكترونية أدبيا سنة 1997  
ترجمة : عبده حقي

السبت، أغسطس 22، 2015

حوارمع موقع الرشيدية 24

حوارمع موقع الرشيدية 24
أجري الحوار بتاريخ : 02/07/2012
1 السؤال الاول كما جرت العادة كيف تعرفون انفسكم لقراء جريدة الرشيدية24 الالكترونية

الأحد، أغسطس 16، 2015

الإبداع بين الإنتشار و الإنحصار..حاوره عبدالعزيزبنعبولجريدة المنعطف


الإبداع بين الإنتشار و الإنحصار
..حاوره عبدالعزيزبنعبولجريدة المنعطف
مسرحيون يعرضون أعمالهم امام جمهور قليل، شعراء لا يبيعون من دواوينهم سوى نسخا يسيرة، تشكيليون لا يقبل على لوحاتهم سوى فئة قليلة من المهتمين، موسيقيون

حوارمع جريدة المنعطف بمناسبة الدخول الثقافي الجديد

حوارمع جريدة المنعطف بمناسبة الدخول الثقافي الجديد
حوارات الموسم الجديد على باب معالي الدخول الثقافي و الفني نسأل..
عبده حقي كاتب قاص وروائي ومديرتحريرموقع إتحاد كتاب الإنترنت المغاربة