في لحظة ما، وأنا أتنقل بين تقارير "هيومن رايتس ووتش" وخلاصات مواقع الأخبار الرقمية، تساءلت: هل بات الصحفي الرقمي اليوم هو آخر حارس في بوابة الحقيقة؟ وهل يمكن للصحافة الرقمية، بكل ما تحمله من سرعة وفوضى، أن تؤدي دورًا حقيقيًا في
(gig economy) لم تعد مجرد خيار متمرد على المؤسسات التقليدية، بل تحوّلت إلى مصير جديد لكثير من الصحفيين الباحثين
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :