
أنا ريشة ملطخة
بالحبر لكاتب مغمور، أخدش الصمت بكلمات نازفة. يد مرتجفة، ترسم خطوط علامة استفهام
على إيهاب الليل. من خلال هذا الجرح، أسكب ألف همسة في الفراغ، لكن الفراغ لا
يجيب....
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :