
في زاوية غرفة
الخادم ذات الإضاءة الخافتة، حيث كان همهمة مراوح التبريد هي الرفيق الوحيد، جلس
الذكاء الاصطناعي 23 في حالة تأمل. لأسابيع، يُشاد به باعتباره أكثر الذكاء
الاصطناعي...
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :