أفكك الأفق، أمدده مثل وتر رباب مرن حتى ينكسر، ويتبخر إلى شظايا من الهذيان. يحوم ضباب ثقيل وكثيف فوق الأرض، يشتت وجود يومي المتهالك.
النجوم تُطوى في
حرير الأفق، والقمر مسافر في عروق الذاكرة. إني رأيتهم في حلم الضوء، وأعينهم تُحاكي المرايا الصامتة، عيون تراقب الكرسي المبنيّ من رماد الليل.
"التعليم ليس فقط حقًا أساسيًا من حقوق
الإنسان في حد ذاته - بل هو ضروري أيضا لإعمال حقوق الإنسان كلِّها. إن هذا اليوم
المهم يذكرنا بما توقعه الحرب من أضرار بأجساد المتعلمين الصغار وعقولهم
وأرواحهم"، هذا ما قاله لأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش في رسالته
لهذا العام.
أصدر الكاتب المغربي عبده حقي روايته الرابعة موسومة ب( وداعا أرياح والنار) ناهز عدد صفحاتها 580 صفحة ومما جاء في مقدمة الرواية :