(ملفات ثقافية من
زمن التمرد إلى زمن الدمار)
إصدار إاكتروني جديد للكاتب والإعلامي المغربي عبده حقي
(ملفات ثقافية من
زمن التمرد إلى زمن الدمار) هو عنوان الكتاب الإلكتروني الجديد
الذي أصدره الكاتب والإعلامي المغربي عبده حقي ويعتبر الكتاب الإلكتروني الأول من نوعه في العالم العربي حيث ضم زهاء 190 مشاركة لأشهر الكتاب والمثقفين والإعلاميين المغاربة والأمازيغ والعرب ضمن ثلاثة عشر ملفا توزعت على مدى 310 صفحة رقمية ومن حجم 49,5 ميغا أوكتي أنجزت جميعها على مسافة زمنية تقدر بست سنوات تناولت بكل جرأة قضايا ثقافية وإعلامية وفكرية شائكة وسجالية من قبيل أسئلة حول الأمازيغية وأسئلة عن علاقة النخب المثقفة بالثورات العربية وأسئلة أخرى حول مستقبل الصحافة الورقية في ظل الوسائط الجديدة وغيرها من الملفات الساخنة والجديرة بالإثارة.
الذي أصدره الكاتب والإعلامي المغربي عبده حقي ويعتبر الكتاب الإلكتروني الأول من نوعه في العالم العربي حيث ضم زهاء 190 مشاركة لأشهر الكتاب والمثقفين والإعلاميين المغاربة والأمازيغ والعرب ضمن ثلاثة عشر ملفا توزعت على مدى 310 صفحة رقمية ومن حجم 49,5 ميغا أوكتي أنجزت جميعها على مسافة زمنية تقدر بست سنوات تناولت بكل جرأة قضايا ثقافية وإعلامية وفكرية شائكة وسجالية من قبيل أسئلة حول الأمازيغية وأسئلة عن علاقة النخب المثقفة بالثورات العربية وأسئلة أخرى حول مستقبل الصحافة الورقية في ظل الوسائط الجديدة وغيرها من الملفات الساخنة والجديرة بالإثارة.
ومما جاء في تقديم هذا الكتاب الإلكتروني : كان من بين الأهداف الأساسية لهذا
المشروع إثارة الأسئلة الملحة والقلقة التي تشغل المشهد الثقافي المغربي الأمازيغي
والعربي في سياق ربيع كسيح ومزيف ضمن ملفات تروم البحث عن الأجوبة الرصينة والمتعددة
على إختلاف مواقفها ومرجعياتها الإديولوجية والسياسية والإثنية ... أجوبة قد تكون أنوارا
تهتدي بها المجتمعات في ليل الوطن العربي الدامس وزلازله التي لم تهدأ منذ إندلاع ثورة
الياسمين في تونس الخضراء إلى اليوم .
ولم يكن باستطاعتنا تحقيق هذا المشروع الثقافي الضخم والهام جدا لولا التفاعل
الإيجابي والتلقائي الواعي بالدور الحضاري والتاريخي لجميع الأدباء والكتاب والمثقفين
المشاركين في هذه الملفات والذين ناهز عدد أسمائهم 190 مشاركة ومشاركا من مختلف أقطار
المعمورة ومن مختلف الأعمار والأجيال والإهتمامات الأدبية والفكرية والسياسية معبرين
بذلك عن قلقهم الحقيقي عما يمور به واقعنا العربي من انهيارات وتقلبات وفقدان لبوصلة
الأفق المأمول الذي تلتئم تحت سمائه جل الدول الديموقراطية الحداثية والمتقدمة في العالم...
ويضيف الكاتب في نفس التقديم : إننا بهذا السفر في متاهات خارطة الثقافة العربية
وعبورنا لمختلف تضاريس فكرها وإشكالاتها الأدبية والسياسية والفكرية نكون قد حققنا
هدفا من أهداف هذا المشروع الإعلامي والثقافي الرقمي المغربي نتمنى صادقين أن تكون
ذخيرته الحيوية من الملفات الثقافية الثلاثة عشرالتي أنجزناها على مدى ست سنوات قد
شكلت رصيدا فكريا وثقافيا وأدبيا لإغناء المكتبة الرقمية المغربية بالدرجة الأولى والعربية
بشكل عام خصوصا في تزامنها مع سنوات الثورات وعصيان الشارع العربي ومدى تأثيره على
منظومتنا الثقافية والفكرية والسياسية.
يشار إلى أن هذا الكتاب الإلكتروني متوفر للتصفح أو التحميل على الروابط التالية
ـــ موقع مجلة إتحاد كتاب الإنترنت المغاربة
0 التعليقات:
إرسال تعليق